Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
(وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم): عصا كانت سببا في ثلاثة: إسلام سحرة فرعون، وتفجير الماء من الصخرة، وشق البحر لموسى وقميصٌ كان سببا في ثلاثة: كشف كذب إخوة يوسف، ونجاته من امرأة العزيز، ورد بصر يعقوب سبحانه!! إذا قضى نصْرَك، نَصَرَك بأهون الأسباب، فتعلق به لا بالأسباب!
هناك من يعرف الله على قدر ما من الحق، بيد أنه يعطي نفسه حق التصرف بغير هداه، وحق الانطلاق في الأرض وفق هواه!
لو كبَّرت قلوب المسلمين كما تكبِّر ألسنتهم بالعيد، لغيَّروا وجه التاريخ
إذا اجتمعت إلى حكيم فأنصت إليه، وإذا اجتمعت إلى عاقل فتحدث معه، وإذا اجتمعت إلى سخيف ثرثار فقم عنه وإلا قتلك!
ضرر الذنوب في القلب كضرر السموم في الأبدان
الإمامة رياسة تامة، وزعامة عامة، تتعلق بالخاصة والعامة، في مهمات الدين والدنيا مهمتها حفظ الحوزة، ورعاية الرعية، وإقامة الدعوة بالحجة والسيف، وكف الخيف والحيف، والانتصاف للمظلومين من الظالمين، واستيفاء الحقوق من الممتنعين، وإيفاؤها على المستحقين
أربع قيم على الأقل تتداخل وتنبع من المفهوم الديمقراطي: تعدد الإرادات، التوازن بين القوى، الرقابة النظامية، المشاركة السياسية
كل مفقود عسى أن تسترجعه إلا الوقت فهو إن ضاع لم يتعلق بعودته أمل
إن الرجل ليصيب الذنب في السر فيصبح وعليه مذلته
التجارب تنمي المواهب، وتمحو المعايب، وتزيد البصير بصراً، والحليم حلماً، وتجعل العاقل حكيماً، والحكيم فيلسوفاً،وقد تشجع الجبان، وتسخي البخيل، وقد تقسي قلب الرحيم، وتلين قلب القاسي
القلب يصدأ من المعصية ، فإذا زادت غلب الصدأ حتى يصير رانا ، ثم يغلب حتى يصير طبعا وقفلا وختما
اثنان لا تخالف رأيهما أبداً: الطبيب الحاذق حين يعالجك، والحكيم المجرب حين ينصحك
ما يؤدى إلى إيذاء المسلم أو يقرب من العدوان علية يعتبر جريمة غليظة
الفرصة الوحيدة للخلود بالعمل النافع، فليس فيها متسع للهو والعبث
المعصية مجلبة للذم تسلب صاحبها أسماء المدح والشرف وتكسوه أسماء الذم والصغار
إن وظيفة كتابنا أن يتوسط الميدان ليقيم العدالة ويأذن بمرور مواكبها، وليقمع الجهالة ويحبس زبانيتها في نطاق يرد كيدهم