Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
فمتى دبر أحواله الدينية بهذا الميزان الشرعي، فقد كمل دينه وعقله، لأن المطلوب من العقل أن يوصل صاحبه إلى العواقب الحميدة من أقرب طريق وأيسره
من أبرز أخلاق العلماء تواضعهم، فإذا رأيت فيهم مغروراً متكبراً،؛ فثق بأن عنده من الجهل بقدر ما عنده من الكبر والغرور
من بين الأسس التي يقوم عليها بناؤنا الفكري لتنظير الحركة السياسية، وهي عملية التمييز في تحليل الآثار السياسية بين تطبيقات ثلاثة: الوثائق، أمهات الفلسفة السياسية، النداءات الحركية
حرص الإنسان على التزام الحق فيما ينبس به يجعل ضياء الحق يسطع على قلبه وعلى فكره
قيل للإمام مالك بن أنس :كيف أصبحت ؟
فقال :
" في عمر ينقص ، وذنوب تزيد "
طبقات المالكية ٨٢/١
إذا هُدي المرء سبيله كانت السبل الأخرى في الحياة إما عداء له، وإما معارضة، وإما ردًّا، فهو منها في الأذى، أو في معنى الأذى، أو عُرْضة للأذى
العيد: اليوم الذي ينظر فيه الإنسان إلى نفسه نظرة تلمح السعادة، وإلى أهله نظرة تبصر الإعزاز، وإلى داره نظرة تدرك الجمال
بأبي أنت وأمي يا رسول الله! ما أروع سيرتك، وما أعظم بركتها، إنها المدرسة الإلهية لكل قائد وكل زعيم، وكل رئيس، وكل حاكم، وكل سياسي، وكل زوج، وكل أب
قال رسول الله ﷺ : (لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ولبكيتم كثيرا) صحيح البخاري
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : (والمراد بالعلم هنا ما يتعلق بعظمة الله، وانتقامه ممَّن يعصيه، والأهوال التي تقع عند النزع ، والموت ، وفي القبر ، ويوم القيامة، ومناسبة كثرة البكاء وقلة الضحك في هذا المقام واضحة ، ((والمراد به التخويف)) انتهى / فتح الباري (11/319)
*سئل سفيان بن عيينة عن غم لا يعرف سببه ؟*
قال :
هو ذنب هممت به في سرك ولم تفعله فجزيت هَـمّاً به *
فالذنوب لها عقوبات :*
السر بالسر والعلانية بالعلانية
━❀☆●☆❀━
*المصدر:*
مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية _ ج 14 _ ص 111