سريرته شيء، الله يحاسبه في سريرته، ومن أظهر لنا سوءًا -أو قال شرًا- لم نأمنه ولم نصدقه وإن قال إن سريرته حسنة". [1] "
القصد، الأخذ بالظواهر والله -سبحانه وتعالى- يَتولى السرائر.
أسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يوفقنا لطاعته ويصرف عنا معاصية، آمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(1) صحيح البخاري: (2641) .