• 2504
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الْإِيمَانُ يَمَانٍ ، وَالْكُفْرُ قِبَلَ الْمَشْرِقِ ، وَالسَّكِينَةُ فِي أَهْلِ الْغَنَمِ ، وَالْفَخْرُ وَالرِّيَاءُ فِي الْفَدَّادِينَ أَهْلِ الْخَيْلِ وَالْوَبَرِ "

    وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، وَقُتَيْبَةُ ، وَابْنُ حُجْرٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ ، قَالَ ابْنُ أَيُّوبَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي الْعَلَاءُ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : الْإِيمَانُ يَمَانٍ ، وَالْكُفْرُ قِبَلَ الْمَشْرِقِ ، وَالسَّكِينَةُ فِي أَهْلِ الْغَنَمِ ، وَالْفَخْرُ وَالرِّيَاءُ فِي الْفَدَّادِينَ أَهْلِ الْخَيْلِ وَالْوَبَرِ

    يمان: يمان : من جهة اليمن
    والسكينة: السكينة : الطمأنينة والمهابة والوقار
    والرياء: الرياء : إظهار العمل للناس ليروه ويظنوا به خيرا
    والوبر: الوبر : صوف الإبل والغنم ونحوهما والمقصود أهل البادية الذين يستخدمون الوبر في ثيابهم وخيامهم
    الْإِيمَانُ يَمَانٍ ، وَالْكُفْرُ قِبَلَ الْمَشْرِقِ ، وَالسَّكِينَةُ فِي أَهْلِ
    حديث رقم: 3150 في صحيح البخاري كتاب بدء الخلق باب: خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال
    حديث رقم: 3339 في صحيح البخاري كتاب المناقب باب
    حديث رقم: 4150 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن
    حديث رقم: 4151 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن
    حديث رقم: 4152 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن
    حديث رقم: 98 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ تَفَاضُلِ أَهْلِ الْإِيمَانِ فِيهِ ، وَرُجْحَانِ أَهْلِ الْيَمَنِ فِيهِ
    حديث رقم: 99 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ تَفَاضُلِ أَهْلِ الْإِيمَانِ فِيهِ ، وَرُجْحَانِ أَهْلِ الْيَمَنِ فِيهِ
    حديث رقم: 100 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ تَفَاضُلِ أَهْلِ الْإِيمَانِ فِيهِ ، وَرُجْحَانِ أَهْلِ الْيَمَنِ فِيهِ
    حديث رقم: 102 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ تَفَاضُلِ أَهْلِ الْإِيمَانِ فِيهِ ، وَرُجْحَانِ أَهْلِ الْيَمَنِ فِيهِ
    حديث رقم: 103 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ تَفَاضُلِ أَهْلِ الْإِيمَانِ فِيهِ ، وَرُجْحَانِ أَهْلِ الْيَمَنِ فِيهِ
    حديث رقم: 104 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ تَفَاضُلِ أَهْلِ الْإِيمَانِ فِيهِ ، وَرُجْحَانِ أَهْلِ الْيَمَنِ فِيهِ
    حديث رقم: 2267 في جامع الترمذي أبواب الفتن باب ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة
    حديث رقم: 4033 في جامع الترمذي أبواب المناقب باب في فضل اليمن
    حديث رقم: 1773 في موطأ مالك كِتَابُ الِاسْتِئْذَانِ بَابُ مَا جَاءَ فِي أَمْرِ الْغَنَمِ
    حديث رقم: 7043 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7266 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7459 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7336 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7482 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7552 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8058 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8665 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8761 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9099 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9228 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9317 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9938 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9703 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10027 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10089 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10132 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10321 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10373 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10764 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10768 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10769 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 5868 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَظْرِ وَالْإِبَاحَةِ بَابُ التَّفَاخُرِ
    حديث رقم: 7421 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ إِضَافَةِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْإِيمَانَ ، وَالْفِقْهَ ،
    حديث رقم: 7423 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ إِضَافَةِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحِكْمَةَ إِلَى أَهْلِ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 7424 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ الْعِلَّةِ الَّتِي مِنْ أَجْلِهَا أُطْلِقَ اسْمُ الْإِيمَانِ عَلَى أَهْلِ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 31793 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفَضَائِلِ مَا جَاءَ فِي الْيَمَنِ وَفَضْلِهَا
    حديث رقم: 1752 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 1761 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 3878 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عَلِيٌّ
    حديث رقم: 6095 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 4120 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عَلِيٌّ
    حديث رقم: 6096 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 4763 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ
    حديث رقم: 535 في المعجم الصغير للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عَلِيُّ
    حديث رقم: 1675 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 488 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ الْقَبَائِلِ
    حديث رقم: 491 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ الْقَبَائِلِ
    حديث رقم: 1010 في مسند الحميدي مسند الحميدي جَامِعُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 136 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
    حديث رقم: 2616 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَمُطَيْرٌ
    حديث رقم: 413 في السنن المأثورة للشافعي السنن المأثورة للشافعي كِتَابُ الزَّكَاةِ
    حديث رقم: 127 في صحيفة همام بن منبه صحيفة همام بن منبه
    حديث رقم: 139 في أحاديث إسماعيل بن جعفر أحاديث إسماعيل بن جعفر ثَالِثًا : أَحَادِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ
    حديث رقم: 278 في أحاديث إسماعيل بن جعفر أحاديث إسماعيل بن جعفر رَابِعًا أَحَادِيثُ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
    حديث رقم: 1254 في مسند الشافعي وَمِنْ كِتَابِ الْأَشْرِبَةِ وَفَضَائِلِ قُرَيْشٍ وَغَيْرِهِ
    حديث رقم: 1557 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 1558 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 1566 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 1568 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ فَضَائِلُ أَهْلِ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 1604 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فِي فَضَائِلُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فِي
    حديث رقم: 1606 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فِي فَضَائِلُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فِي
    حديث رقم: 1609 في فضائل الصحابة لابن حنبل فَضَائِلُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فِي فَضَائِلُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَغَيْرِ ذَلِكَ فِي
    حديث رقم: 591 في الأدب المفرد للبخاري بَابُ الْإِبِلُ عِزٌّ لِأَهْلِهَا
    حديث رقم: 1994 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَهْلُ الْيَمَنِ
    حديث رقم: 2007 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ
    حديث رقم: 2008 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ
    حديث رقم: 2009 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ
    حديث رقم: 2011 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْحِكْمَةُ يَمَانِيَّةٌ
    حديث رقم: 2012 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَأَهْلُ الْيَمَنِ أَرَقُّ
    حديث رقم: 2013 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَأَهْلُ الْيَمَنِ أَرَقُّ
    حديث رقم: 2016 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم ذِكْرُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَأَهْلُ الْيَمَنِ أَرَقُّ
    حديث رقم: 6210 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي الْأَعْرَجُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 6378 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 1587 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ التَّابِعِينَ مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو رَوْحٍ أَبُو رَوْحٍ جَمِيلُ بْنُ مَرَّةَ ، رَوَى عَنْهُ : حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَبُو رَوْحٍ عُمَارَةُ بْنُ أَبِي حَفْصَةَ . وَأَبُو رَوْحٍ حَوْشَبُ بْنُ سَيْفٍ ، رَوَى عَنْهُ : صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو . وَأَبُو رَوْحٍ شَبِيبُ بْنُ نُعَيْمٍ ، رَوَى عَنْهُ : جَرِيرٌ . وَأَبُو رَوْحٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قَيْسٍ . وَأَبُو رَوْحٍ حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ . وَأَبُو رَوْحٍ خَالِدُ بْنُ مَخْرُوجٍ ، قَالَ يَزِيَدُ بْنُ هَارُونَ : وَهُوَ كَذَّابٌ . وَأَبُو رَوْحٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْوَاسِطِيُّ . وَأَبُو رَوْحٍ مُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى الصَّدَفِيُّ . وَأَبُو رَوْحٍ سَلَامُ بْنُ مِسْكِينَ . وَأَبُو رَوْحٍ قُدَامَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَامِرِيُّ . وَأَبُو رَوْحٍ نُوحُ بْنُ قَيْسٍ الْبَصْرِيُّ . وَأَبُو رَوْحٍ النَّضْرُ بْنُ عَرَبِيٍّ . وَأَبُو رَوْحٍ الرَّبِيعُ بْنُ رَوْحٍ حِمْصِيُّ . وَأَبُو رَوْحٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُوسَى . وَأَبُو رَوْحٍ عَوْنُ بْنُ مُوسَى . وَأَبُو رَوْحٍ عُمَارَةُ بْنُ أَبِي حَفْصَةَ . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : قَالَ يَحْيَى : حَرَمِي كُنْيَتُهُأَبُو رَوْحٍ قَالَ : وَسَلَّامُ بْنُ مِسْكِينَ أَبُو رَوْحٍ . قَالَ : وَيُزِيدُ بْنُ رُومَانَ أَبُو رَوْحٍ
    حديث رقم: 128 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ الْمَحْمُودَةِ الَّتِي جَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 129 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ الْمَحْمُودَةِ الَّتِي جَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 130 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ الْمَحْمُودَةِ الَّتِي جَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 131 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ الْمَحْمُودَةِ الَّتِي جَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 133 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ الْمَحْمُودَةِ الَّتِي جَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 134 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ الْمَحْمُودَةِ الَّتِي جَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 58 في المنتقى من كتاب الطبقات لأبي عروبة الحراني أَبُو هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 1263 في معجم ابن المقرئ بَابُ الْجِيمِ بَابُ الْجِيمِ
    حديث رقم: 2420 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ابْنُ سِيرِينَ
    حديث رقم: 3252 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء مَنْصُورُ بْنُ زَاذَانَ
    حديث رقم: 7113 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء عَطَاءُ بْنُ مَيْسَرَةَ
    حديث رقم: 11169 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء أَسْنَدَ دَاوُدُ بْنُ نُصَيْرٍ الطَّائِيُّ عَنْ جَمَاعَةٍ مِنَ التَّابِعِينَ
    حديث رقم: 675 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ قَوْلِهِ :
    حديث رقم: 676 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ قَوْلِهِ :
    حديث رقم: 677 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ قَوْلِهِ :
    حديث رقم: 678 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ قَوْلِهِ :
    حديث رقم: 679 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ قَوْلِهِ :
    حديث رقم: 1383 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابٌ بَيَانُ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّىَ اللَّهُ عَلَيِهِ
    حديث رقم: 1384 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابٌ بَيَانُ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّىَ اللَّهُ عَلَيِهِ
    حديث رقم: 693 في الضعفاء للعقيلي بَابُ السِّينِ سُلَيْمَانُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ عَوَانَةَ الْكَلْبِيُّ كُوفِيٌّ

    [52] الْفِقْه أَي الْفَهم فِي الدّين وَالْحكمَة قَالَ النَّوَوِيّ فِيهَا أَقْوَال كَثِيرَة مضطربة اقْتصر كل من قائليها على بعض صِفَات الْحِكْمَة وَقد صفي لنا مِنْهَا أَنَّهَا عبارَة عَن الْعلم المتصف بِالْأَحْكَامِ الْمُشْتَمل على الْمعرفَة بِاللَّه تَعَالَى المصحوب بنفاذ البصيرة وتهذيب النَّفس وَتَحْقِيق الْحق وَالْعَمَل بِهِ والصد عَن اتِّبَاع الْهوى وَالْبَاطِل والحكيم من لَهُ ذَلِك وَقَالَ بن دُرَيْد كل كلمة وعظتك أَو زجرتك أَو دعتك إِلَى مكرمَة أَو نهتك عَن قَبِيح فَهِيَ حِكْمَة وَمِنْه الحَدِيث إِن من الشّعْر ل حِكْمَة أَضْعَف قلوبا وأرق أَفْئِدَة قَالَ بن الصّلاح الْمَشْهُور أَن الْفُؤَاد هُوَ الْقلب فكرره بلفظين وَوَصفه بوصفين الرقة والضعف وَالْمعْنَى أَنَّهَا ذَات خشيَة واستكانة سريعة الاستجابة والتأثر بقوارع التَّذْكِير سَالِمَة من الشدَّة وَالْقَسْوَة والغلظة الَّتِي وصف بهَا قُلُوب أُولَئِكَ وَقيل الْفُؤَاد غير الْقلب فَقيل عينه وَقيل بَاطِنه وَقيل غشاؤه راس الْكفْر نَحْو الْمشرق قَالَ بن الصّلاح وَالنَّوَوِيّ كَانَ ذَلِك فِي عَهده صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين قَالَ ذَلِك وَيكون حِين يخرج الدَّجَّال وَهُوَ فِيمَا بَين ذَلِك منشأ الْفِتَن الْعَظِيمَة ومثار التّرْك الغاشمة العاتية الشَّدِيدَة الْبَأْس الْفَخر هُوَ الافتخار وعد المآثر الْقَدِيمَة الْعَظِيمَة وَالْخُيَلَاء الْكبر واحتقار النَّاس أهل الْوَبر هُوَ خَاص بِالْإِبِلِ والسكينة الطُّمَأْنِينَة والسكون

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رأس الكفر نحو المشرق. والفخر والخيلاء، في أهل الخيل والإبل، الفدادين أهل الوبر. والسكينة في أهل الغنم.
    المعنى العام:
    القلوب كالمعادن، تصفو وترق وتشع وتجلو، وتؤدي رسالتها، وتصل إلى غايتها إن حوفظ عليها من الفساد، وتعهدت بما يحفظ لها الحسن والجمال. ثم هي تصدأ وتغلظ، وتجمد وتسود، وتعجز عن أداء مهمتها، وتقعد عن غايتها وتنعدم فائدتها، بل قد ينتشر ضررها إن هي أهملت، وتركت لعوامل البوار والخسران. نعم. وللقلوب طلاء كطلاء المعادن، وإرهاف كإرهاف الذهب ورنينه. ذلك الطلاء هو التدبر في كتاب الله، والنظر في مخلوقات الله، واتخاذ أسباب التواضع والرفق والحلم والرحمة والخوف والوجل. نعم. وللقلوب صدأ كصدأ الحديد، وسواد ودخان يتكاثف عليها كتكاثفه على النحاس بفعل النار، يجلبه الغرور وكثرة المال، والتكالب على الدنيا، والاشتغال بالماديات، وقد وصف القرآن الكريم الصنف الأول فقال: {إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم} [الأنفال: 2]. {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب} [الرعد: 28] {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون} [المؤمنون: 60]. {الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله} [الزمر: 23]. ووصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بقوله جاء أهل اليمن، هم أرق أفئدة، وأضعف قلوبا، الإيمان يمان. والحكمة يمانية. السكينة والوقار في أصحاب الشاء. كما وصف القرآن الكريم الصنف الثاني من القلوب فقال {ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا} [الكهف: 28]. {لهم قلوب لا يفقهون بها} [الأعراف: 179]. {فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور} [الحج: 46]. {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} [محمد: 24]. {ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة} [البقرة: 74]. ووصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بقوله غلظ القلوب والجفاء في المشرق. الفخر والخيلاء في الفدادين أهل الخيل والإبل والوبر. ويهدف الرسول صلى الله عليه وسلم بعد بيان اختلاف القلوب إلى إعطاء كل ذي حق حقه من المدح أو الذم، إلى إعطاء اليمنيين الذين سارعوا إلى قبول الإيمان، والتخلق بأخلاق الإسلام حقهم من الثناء عليهم. أتاكم أهل اليمن هم أضعف قلوبا وأرق أفئدة، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية، السكينة والوقار في أهل الغنم [أي أهل اليمن] وقال فيهم في حديث آخر إن الأشعريين [وهم يمنيون] كانوا إذا أرملوا في الغزو جمعوا ما عندهم ثم اقتسموا بينهم فهم مني وأنا منهم . وإلى إعطاء ربيعة ومضر والفدادين الذين قست قلوبهم، وأعرضوا عن الإيمان، حقهم من الذم وأنهم رأس الكفر، ومصدر الفتن، وأهل الفخر والخيلاء، والصفات الذميمة التي لا يقبلها الدين الحنيف. فاللهم اشرح صدورنا، ويسر أمورنا، وبلغنا مما يرضيك آمالنا. وثبت قلوبنا على الإسلام. المباحث العربية (ألا إن الإيمان ههنا) ألا أداة استفتاح وتنبيه، تدل على تحقق ما بعدها، وهي في الأصل مركبة من الهمزة ولا وهمزة الاستفهام إذا دخلت على النفي أفادت التحقيق، قال الزمخشري: ولكونها بهذا المنصب من التحقيق لا تكاد تقع الجملة بعدها إلا مصدرة بنحو ما يتلقى به القسم. (وإن القسوة وغلظ القلوب) وفي رواية البخاري والجفاء وغلظ القلوب قال القرطبي: الجفاء وغلظ القلوب شيئان لمسمى واحد، كقوله تعالى {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [يوسف: 86] والبث هو الحزن. اهـ. ويبدو لي أن الجفاء والقسوة كالبلادة والفظاظة، أثر من آثار غلظ القلوب إذا استعملنا غلظ القلوب في معناه الأصلي، أما إذا استعملنا السبب في المسبب عنه فإنه يتأتى أن يكون الجفاء وغلظ القلوب لمسمى واحد، كما يقول القرطبي، والأولى أن يراد بالجفاء والقسوة سوء الخلق في الظاهر من الأقوال والأفعال وبغلظ القلوب سوء الخلق في الأمور الباطنة. (في الفدادين عند أصول أذناب الإبل) الفدادين بتشديد الدال الأولى، جمع فداد، وهو شديد الصوت، من الفديد، وهو الصوت الشديد، وأصول أذناب الإبل طرفها الملاصق للجسم، والمعنى: أن القسوة وغلظ القلوب في المكثرين من الإبل، الذين تعلو أصواتهم خلفها عند سوقهم لها. وزعم أبو عمرو الشيباني أن الفدادين بتخفيف الدال جمع فداد بتشديدها، ومعناه البقر الذي يحرث عليها، والمراد أصحابها، وأنكر اللغويون هذا المعنى، والصواب الأول. (حيث يطلع قرنا الشيطان) قرنا الشيطان جانبا رأسه، وهو كناية عن المشرق كأنه قال: حيث تطلع الشمس، فقد عبر في الحديث بأن الشمس تطلع بين قرني الشيطان، لأن أهل المشرق كانوا يعبدون الشمس وعبادة الشمس من الشيطان، ولهذا قيل في المعنى: قرنا الشيطان جمعاه اللذان يغري بهما الناس ويضلهم، أو شيعتاه من الكفار، فليس المقصود القرن والشيطان وإنما المقصود حيث يكثر تسلط الشيطان، كما قال في الرواية الرابعة رأس الكفر نحو المشرق وفي الرواية الخامسة والكفر قبل المشرق وفي الرواية السادسة قبل مطلع الشمس . (في ربيعة ومضر) بدل من الفدادين بإعادة الجار، أي القسوة في الفدادين من ربيعة ومضر، وربيعة ومضر كانوا يمثلون أغلبية سكان أهل المشرق. (جاء أهل اليمن، هم أرق أفئدة) المفضل عليه محذوف، أي هم أرق أفئدة ممن سواهم، أو من أهل المشرق، وهو الأولى، والمشهور أن الفؤاد هو القلب، وعليه تكون الرواية الثالثة هم أضعف قلوبا، وأرق أفئدة تكريرا لمراد واحد بلفظين، وهو أولى من تكريره بلفظ واحد، وقيل: الفؤاد غير القلب، فإنه عين القلب، أو باطن القلب، أو غشاء القلب، والأحسن أن يراد بالفؤاد القوة العاقلة وهي في الرأس، وأما الوصف باللين والرقة والضعف فالمراد منه أنها ذات خشية واستكانة، وأنها سريعة الاستجابة والتأثر، لأن الغشاء إذا رق سهل نفوذ الشيء إلى ما وراءه. (الإيمان يمان) أصله يمني بياء النسب المشددة، فخففت الياء وزيدت الألف عوضا عن ياء النسب، فقيل اليماني، ويمانية بتخفيف الياء إذ لا يجمع بين العوض والمعوض، هذا عند جمهور أهل العربية، وحكى بعضهم أن تشديد الياء مع زيادة الألف لغة. ومعنى الإيمان يمان أن الإيمان في أهل اليمن، أي أنهم لصفات فيهم أسرع قبولا له. وسيأتي تتمة هذا الكلام في فقه الحديث. (والفقه يمان) الفقه في اللغة الفهم والفطنة، وغلب على الفهم في الدين، واصطلح بعد ذلك الفقهاء وأصحاب الأصول على تخصيص الفقه بإدراك الأحكام الشرعية العملية. والمراد من الفقه في الحديث الفهم في الدين. (والحكمة يمانية) في القاموس: الحكمة العدل والعلم والحلم. اهـ. وقال أبو بكر بن دريد: كل كلمة وعظتك وزجرتك، أو دعتك إلى مكرمة، أو نهتك عن قبيح فهي حكمة، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم إن من الشعر حكمة، وفي بعض الروايات حكما. والمراد من الحكمة في الحديث العلم المشتمل على معرفة الله. (رأس الكفر نحو المشرق) أي شدته وصلابته وأعلاه في أهل المشرق، ففي القاموس: رأس كل شيء أعلاه. (والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل) الفخر هو الافتخار وعد المآثر القديمة تعظيما. ومنه الإعجاب بالنفس، والخيلاء الكبر واحتقار الناس، وفي الرواية الخامسة الفخر والرياء والرياء إظهار حسن على خلاف الحقيقة. (الفدادين أهل الوبر) بدل من أهل الخيل والإبل والبدل هو المقصود بالحكم، فكأنه قال: الفخر والخيلاء في الفدادين من أهل الخيل والإبل والوبر صوف الإبل، وليس في ذكر أهل الوبر مع ذكر أهل الإبل تكرار، فقد يكون أهل الإبل أشحاء على أنفسهم، فلا تظهر عليهم نعمتها، ولا يلبسون وبرها، وهو لبأس الأثرياء بخلاف صوف الغنم، والمقصود وصفهم بكونهم جامعين لكثرة الخيل وكثرة الإبل وكثرة الوبر. (والسكينة في أهل الغنم) السكينة الطمأنينة والسكون والوقار والتواضع، وهي في مقابلة الفخر والخيلاء، فالمراد منها الوقار والتواضع. (قبل مطلع الشمس) قبل بكسر القاف وفتح الباء، ومطلع بكسر اللام مكان الطلوع، أي جهة مكان طلوع الشمس، وهي بمعنى رواية حيث يطلع قرنا الشيطان ورواية نحو المشرق ورواية قبل المشرق. (والسكينة والوقار في أصحاب الشاء) عطف الوقار على السكينة عطف تفسير للمراد، وأصحاب الشاء هم أهل الغنم. فقه الحديث حاول بعض العلماء صرف نسبة الإيمان إلى أهل اليمن عن ظاهرها، حيث إن مبدأ الإيمان من مكة، ثم من المدينة - حرسهما الله تعالى- وقد تكلفوا لهذا الصرف تكلفات بعيدة منها: أن المراد من اليمن مكة، فإنه يقال: إن مكة من تهامة وتهامة من أرض اليمن. ومنها: أن المراد من اليمن مكة والمدينة، فإنه يروى في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال هذا الكلام وهو بتبوك، ومكة والمدينة حينئذ بينه وبين اليمن، فأشار إلى ناحية اليمن، وهو يريد مكة والمدينة، فقال: الإيمان يمان، ونسب مكة والمدينة إلى اليمن لكونهما حينئذ من ناحية اليمن، كما قالوا: الركن اليماني -وهو بمكة- لكونه ناحية اليمن. ومنها أن المراد بذلك الأنصار، لأنهم يمانيون في الأصل، فنسب الإيمان إليهم، لكونهم أنصاره. والحق أن هذا التكلف بعيد عن الصواب، وبعيد عن ألفاظ الحديث في مجموع طرقه ورواياته، إذ من ألفاظه آتاكم أهل اليمن وجاء أهل اليمن والكلام لأهل مكة المهاجرين ولأهل المدينة الأنصار، فالآتي إذن غيرهم، ثم إن إشاراته صلى الله عليه وسلم إلى جهة اليمن تدل على أن المراد أهل اليمن حينئذ، لا الذين كان أصلهم منها. ثم إنه صلى الله عليه وسلم وصفهم بأوصاف تفضي إلى الإيمان [ألين وأضعف قلوبا وأرق أفئدة] ورتب على هذه الأوصاف الإيمان يمان . ثم إنه ليس هناك مانع أصلا من إجراء الكلام على ظاهره، وحمله على أهل اليمن حقيقة، فأهل اليمن سارعوا إلى قبول الإيمان، وقبلوا البشرى التي لم يقبلها بنو تميم. فقد روى البخاري في أول كتاب بدء الخلق أن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: جاء نفر من بني تميم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا بني تميم أبشروا [أي بالجنة إذا أسلمتم] فقالوا: بشرتنا فأعطنا (آثروا الدنيا وطلبوا عطيته من الغنائم) فتغير وجهه، فجاء أهل اليمن فقال: يا أهل اليمن اقبلوا البشرى إذ لم يقبلها بنو تميم، قالوا: قد قبلنا يا رسول الله [جئناك لنسألك ونتفقه في الدين]. كان هذا حال الوافدين من اليمن في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم: سلامة قلب، وقوة إيمان، فكانت نسبة الإيمان إليهم إشعارا بكمال إيمانهم من غير أن يكون في ذلك نفي له عن غيرهم، فلا منافاة بينه وبين قوله صلى الله عليه وسلم في الرواية الثامنة والإيمان في أهل الحجاز. ثم إن هذا الحكم لا ينسحب على أهل اليمن في جميع العصور، فإن اللفظ لا يقتضيه، بل المراد به الموجودون منهم حين الخطاب. وفي الحديث إشارة إلى شدة كفر المجوس، لأن مملكة الفرس ومن أطاعهم من العرب كانت من جهة المشرق بالنسبة إلى المدينة، وكانوا في غاية القوة والتكبر والتجبر، وبلغ بملكهم الغرور أن مزق كتاب النبي صلى الله عليه وسلم. ويؤخذ من الحديث 1 - منقبة للمؤمنين من أهل اليمن. 2 - تفاضل أهل الإيمان، وأن المؤمنين كالقبائل، بعضهم أرفع إيمانا من بعض. 3 - مدح السكينة والوقار، ولين القلوب ورقة الأفئدة. 4 - التنفير من الفخر والخيلاء والكبر والغرور. 5 - أن من اتصف بشيء، وقوي قيامه به نسب إليه إشعارا بكمال حاله فيه. 6 - ذم أهل الخيل والإبل الذين يشتغلون بها عن أمور دينهم، وتصل بهم إلى غلظة القلب والخيلاء. 7 - فضل وسيلة الرزق التي تؤدي إلى السكينة والوقار ورقة القلب، فقد روى البخاري قول النبي صلى الله عليه وسلم: يوشك أن يكون خير مال الرجل غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن. والله أعلم.

    وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، وَقُتَيْبَةُ، وَابْنُ، حُجْرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ، - قَالَ ابْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، - قَالَ أَخْبَرَنِي الْعَلاَءُ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ ‏ "‏ الإِيمَانُ يَمَانٍ وَالْكُفْرُ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالسَّكِينَةُ فِي أَهْلِ الْغَنَمِ وَالْفَخْرُ وَالرِّيَاءُ فِي الْفَدَّادِينَ أَهْلِ الْخَيْلِ وَالْوَبَرِ ‏"‏ ‏.‏

    وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ الْحُلْوَانِيُّ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ صَالِحٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ، قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَعْدٍ، يُحَدِّثُ هَذَا فَقَالَ فِي حَدِيثِهِ فَضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِيَدِهِ بَيْنَ عُنُقِي وَكَتِفِي ثُمَّ قَالَ ‏ "‏ أَقِتَالاً أَىْ سَعْدُ إِنِّي لأُعْطِي الرَّجُلَ ‏"‏ ‏.‏

    It is narrated on the authority of Abu Huraira that the Messenger of Allah (may peace and blessings be upon him) observed:The belief is among the Yemenites, and the unbelief is towards the East, and tranquillity is among those who rear goats and sheep, and pride and simulation is among the uncivil and rude owners of horses and camels

    The same hadith has been narrated on the authority of Muhammad b Sa'd and these words (are also there):The Messenger of Allah (ﷺ) gave a stroke on my neck or between my two shoulders and said: Sa'd, do you fight with me simply because I gave (a share) to a man?

    Telah menceritakan kepada kami [Yahya bin Ayyub] dan [Qutaibah] serta [Ibnu Hujr] dari [Ismail bin Ja'far] berkata [Ibnu Ayyub] telah menceritakan kepada kami [Ismail] dia berkata, telah mengabarkan kepadaku [al-Ala'] dari [bapaknya] dari [Abu Hurairah] bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Iman itu ada pada Yaman, kekufuran itu ada pada arah timur (maksudnya kaum Majusi), ketenangan ada pada penggembala kambing (maksudnya penduduk Yaman), dan kesombongan dan riya' itu ada pada orang-orang yang bersuara keras; pengembala kuda dan unta (orang badui)

    Bize Yahya b. Eyyub ile Kuteybe ve İbni Hucr, İsmail b. Ca'fer'den rivayet ettiler. İbni Eyyub dedi ki: Bize İsmail rivayet etti. Dediki: Bana el-Alâ', babasından, o da Ebu Hüreyre'den naklen haber verdi ki: Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem) şöyle buyurdu: "İman Yemenlidir, küfür doğu tarafındadır. Vakar ise koyun sahiplerindedir. Böbürlenmek ve riyakarlık ise at ve deve sahibi bağırışıp çağıranıardadır. " Yalnız Müslim rivayet etmiştir; Tuhfetu'l-Eşraf

    Bize el-Hasan el-Hulvani de tahdis etti. Bize Yakub tahdis etti, bize babam Salih'ten tahdis etti. O İsmail b. Muhammed'den (şöyle dediğini) nakletti: Muhammed b. Sa'd'ı bu hadisi tahdis ederken dinledim sonra hadisi rivayetinde dedi ki: Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem) eliyle omzumla ensem arasına dokundu sonra da: "(Onun için) savaşmak mı (istiyorsun) ey Sa'd? Ben adama veriyorum işte" buyurdu. Diğer tahric: Buhari, 1478; Müslim, 2432; Tuhfetu'l-Eşraf, 3921 DAVUDOĞLU ŞERHİ İÇİN buraya tıklayın NEVEVİ ŞERHİ (376-379 numaralı hadisler): Bu babta (376) Sa'd b. Ebu Vakkas (radıyalIahu anh)'ın rivayet ettiği hadis vardır. Hadisin lafızlarına gelince ''Allah'ın onu yüz üstü ateşe yıkması korkusuyla" ibaresindeki 'bnu yıkması" fiilindeki zamir kendisine bir şeyler verilen kimseye aittir. Yani ben kendisine bir şeyler verilmeyecek olursa kafir olacağından korktuğum için ona bir şeyler vermekle kalbini ısındırıyorum, demektir. (377) "Bir grup kişiye bir şeyler verdi" ibaresindeki "raht" topluluk demektir. Asıl anlamı on kişiden az topluluk içindir. "Halbuki o aralarında en beğendiğim kişi idi" ifadesi benim inancıma göre en faziletlileri, en salih olanları idi, demektir. (2/180) "Muhakkak ben onu bir mümin olarak görüyorum" yani ben onu böyle biliyorum. Buradaki "onu görüyorum" fiilin hemzesinin fethalı okunması gerekir. Ötreli okunması caiz değildir. (Ötreli okunması halinde öyle zannediyorum, bana öyle görünüyor anlamında olur.) Çünkü kendisi "onun hakkında bildiklerime yenik düştüm" demiş ve üç defa Nebi (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'e müracaat etmiştir. Eğer bu hususta inancı kesin olmamış olsaydı tekrar tekrar ona müracaat etmezdi. (378) "Salih'ten, o İbn Şihab'dan dedi ki: Bana Amir b. Sa'd tahdis etti." Bu üç kişi birbirinden rivayet• nakleden tabiinden üç zattır. Aynı zamanda bu büyüklerin küçüklerden rivayeti türündendir. Çünkü Salih, ez-Zühri'den yaşça daha büyüktür. Hadislerin Fıkhi ve Anlamları 1- İman ile İslam arasında fark vardır. Bu mesele hakkında uzunca bir görüş ayrılığı ve açıklamalar yapılmıştır. Bu meseleye dair açıklama ve geniş izahlar iman bölümünün baş taraflarında geçmiş bulunmaktadır. 2- Hak ehli olanların kalp ile itikatIa birlikte olmadığı sürece dil ile ikrarın faydası yoktur, şeklindeki görüşlerine delil vardır. Hak ehlinin bu görüşü de ikrar yeterlidir diyen Kerramiye'nin ve aşırı Mürcie'nin görüşüne muhaliftir. Onların bu görüşü ise açık bir hatadır. Müslümanların icmaı, bu nitelikleri taşıyan münafıkların kafir olduklarına dair naslar bunu reddetmektedir. 3- Haram olmayan hususlarda yöneticiler nezdinde şefaatte bulunmak mümkündür (iltimas yapılabilir). 4- Aynı hususta kendisine bir şeyler söylenen kişiye bunu tekrarlamak caizdir. 5- Fazileti daha az olanın daha faziletli olana masıahat olarak gördüğü hususa dikkat çekmesi caizdir. 6- Üstün (fazilet sahibi) kişi kendisine gösterileni kayıtsız ve şartsız kabul etmez. Aksine onun üzerinde düşünür. Şayet belirtilen görüşün maslahatı açıkça görülmezse gereğini yapmaz. 7 - Hakkında kesin bilgi olmadığı hususlarda kesin kanaat belirtmeyi terk etmek ve işi sağlamca araştırmak gerekir. 8- İmam, malı Müslümanların maslahatı uğrunda önem sırasına göre harcar. 9- Aşere-i mübeşşere ve benzerleri gibi hakkında nas sabit olmuş kimseler dışında muayyen olarak herhangi bir kimsenin cennetlik olduğuna kesin hüküm vermemek. Bu ehl-i sünnet tarafından üzerinde icma olunmuş bir hükümdür. ResululIah {Sallallahu aleyhi ve Sellemı'in: "Yahut müslümandır" buyruğunda mümin olduğu inkar edilmemektedir. Bunun anlamı kesin olarak iman sahibi olduğunu söylemenin yasaklanması ve böyle bir kimse için Müslüman demenin daha uygun olduğuna dikkat çekilmesidir. Çünkü İslam zahirin hükmü gereğince bilinen bir husustur. İman ise içte gizlidir, onu yüce Allah'tan başkası bilemez. et-Tahrir sahibi ise, bu hadiste o adamın mümin olmadığına bir işaret bulunduğunu ileri sürmüş ise de, durum onun zannettiği gibi değildir. Aksine hadiste onun mümin olduğuna işaret vardır. Çünkü Nebi (Sallallahu aleyhi ve Sellem), Sa'd'a verdiği cevabında: "Ben adama başkasını ondan daha çok sevdiğim halde bir şeyler veririm" buyurmuştur. (2/181) Yani ben imanı zayıf olduğu için kafir olacağından korktuğum kimseye bir şeyler verirken, kalbinin iman ile huzur bulmuş ve imanı sapasağlam olduğunu bildiğim için, kendisini daha çok sevdiğim diğerlerine bir şeyler vermem. Müslim (rahimehullah)'ın babın başında (376): "Bize İbn Ebu Ömer tahdis etti. Bize Süfyan, ez-Zühri'den tahdis etti. O Amir'den" Senedi hakkında Ebu Ali el-Gassani şöyle demektedir: Hafız Ebu Mesud ed-Dımaşki dedi ki: Bu hadisi ancak Süfyan b. Uyeyne, Mamer'den, o ez-Zühri'den diye rivayet etmektedir. el-Humeydi, Said b. Abdurrahman ve Muhammed b. el-Cürcani böyle demişlerdir. Hepsi de Süfyan'dan, o Mamer' den, o ez-Zühri' den onun isnadıyla rivayet etmektedirler. Süfyan'dan mahfuz olan işte budur. Aynı şekilde Ebu'l-Hasan ed-Darakutni de el-İstidrakat adlı eserinde böyle demiştir. Derim ki: Bunların bu isnat hakkında bu söyledikleri ile ilgili olarak şöyle denilebilir: Bu hususta onlara muvafakat etmek gerekmez. Çünkü Süfyan'ın bu hadisi bir defa ez-Zühri'den, bir başka sefer Ma'mer'den, o ez-Zührı'den diye duymuş olması ve her iki şekilde de rivayet etmiş olması ihtimali vardır. Bu durumda bunların biri diğerini olumsuz olarak etkilemez. Fakat onların söylediklerini gerektiren birtakım hususlar birbirine eklenmiş bulunmaktadır. Süfyan'ın tedlis yapan bir ravi olup, burada "an" lafzmı kullanmış olması, ondan rivayet nakledenlerin çoğunlukla bunu Ma'mer' den diye rivayet etmiş olmaları bunu gerektiren hususlardandır. Bunlara daha önce kaydettiğimiz şu şekilde cevap verilebilir: Müslim (rahimehullah) tedlis yapan bir raviden "an" diye rivayet etmiş ise kendisinden an lafzı ile rivayet ettiği kişiden dinlemiş olduğu sabit olmadıkça rivayet nakletmez. Durum her ne olursa olsun isnat ile ilgili bu söylenenlerin metin üzerinde bir etkisi yoktur. (2/182) Çünkü metin her durumda sahih ve muttasıldır. Allah en iyi bilendir

    علاء ( بن عبدالرحمان الجہنی ) نے اپنے والد سے ، انہوں نے ابو ہریرہ ‌رضی ‌اللہ ‌عنہ ‌ ‌ سے روایت کی کہ رسول اللہ ﷺ نے فرمایا : ’’ ایمان یمن سے ہے ، کفر مشرق کی طرف سے ، سکون و اطمینان بھیڑ بکریاں پالنے والوں میں اور فخرو ریا شور شرابے کے عادی گھوڑے پالنے والوں اور اونی خیموں کے باسی ، چلانے والوں میں ہے ۔ ‘ ‘

    (عامر بن سعد کے بھائی ) محمد بن سعد یہ حدیث بیان کرتے ہیں ، انہوں نے اپنی حدیث میں کہا : رسول اللہ ﷺ نے میری ( سعد بن ابی وقاص ‌رضی ‌اللہ ‌عنہ ‌ ‌ کی ) گردن اور کندھے کے درمیان اپناہاتھ مار ، پھر فرمایا : ’’ کیا لڑائی کر رہے ہو سعد؟ کہ میں ایک آدمی کو دیتا ہوں ..... ‘ ‘

    ইয়াহইয়া ইবনু আইয়ুব, কুতাইবাহ ইবনু হুজর (রহঃ) ..... আবূ হুরাইরাহ (রাযিঃ) থেকে বর্ণনা করেন যে, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়া সাল্লাম বলেছেন, ঈমানের উৎস হচ্ছে ইয়ামানবাসীদের মধ্যে, আর কুফরের উৎস হচ্ছে পূর্ব দিকে এবং নম্রতা বকরীওয়ালাদের মধ্যে। আর অহংকার ও রিয়া চিৎকারকারী ঘোড়া ও উট পালকদের মধ্যে। (ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ৯২, ইসলামিক সেন্টারঃ)

    হাসান আল হুলওয়ানী (রহঃ) ..... ইসমাঈল ইবনু মুহাম্মাদ (রহঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, আমি মুহাম্মাদ ইবনু সা'দকে এ হাদীস বর্ণনা করতে শুনেছি। তবে তিনি তার বর্ণিত হাদীসে উল্লেখ করেন যে, সা'দ (রাযিঃ) বলেন, এরপর রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম আমার ঘাড় ও বাহুর মাঝখানে সজোরে হাত রেখে বললেন, হে সাদ! তুমি কি এজন্য বিতর্ক করতে চাও? আমি কাউকে দান করি। (ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ২৭৯, ইসলামিক সেন্টারঃ)