• 791
  • أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ ، وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ "

    حَدَّثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ يُونُسَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ الأَنْصَارِيِّ ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ ، وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ ، تَابَعَهُ عُقَيْلٌ ، وَالأَوْزَاعِيُّ

    لا توجد بيانات
    كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ ، وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ
    حديث رقم: 2136 في صحيح البخاري كتاب البيوع باب قتل الخنزير
    حديث رقم: 2371 في صحيح البخاري كتاب المظالم والغصب باب كسر الصليب وقتل الخنزير
    حديث رقم: 3285 في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء باب قول الله {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها} [مريم: 16] "
    حديث رقم: 3290 في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء باب نزول عيسى ابن مريم عليهما السلام
    حديث رقم: 247 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ حَاكِمًا بِشَرِيعَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ
    حديث رقم: 246 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ حَاكِمًا بِشَرِيعَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ
    حديث رقم: 248 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ حَاكِمًا بِشَرِيعَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ
    حديث رقم: 249 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ حَاكِمًا بِشَرِيعَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ
    حديث رقم: 250 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ حَاكِمًا بِشَرِيعَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ
    حديث رقم: 4466 في صحيح مسلم كتاب الْفَضَائِلِ بَابُ فَضَائِلِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ
    حديث رقم: 3826 في سنن أبي داوود كِتَاب الْمَلَاحِمِ بَابُ خُرُوجِ الدَّجَّالِ
    حديث رقم: 2256 في جامع الترمذي أبواب الفتن باب ما جاء في نزول عيسى ابن مريم عليه السلام
    حديث رقم: 4075 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْفِتَنِ بَابُ فِتْنَةِ الدَّجَالِ ، وَخُرُوجِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ، وَخُرُوجِ يَأْجُوجَ
    حديث رقم: 7110 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7505 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7506 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7786 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7719 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7787 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7794 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8244 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8938 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9083 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9138 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10066 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9442 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10197 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10730 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10767 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 6300 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْأَنْبِيَاءَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَوْلَادُ عَلَّاتٍ
    حديث رقم: 6904 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنْ عِزَّةِ الدِّينِ وَإِظْهَارِهِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ
    حديث رقم: 6928 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ الدَّجَّالَ لَا يَفْتَتِنُ بِهِ كُلُّ النَّاسِ
    حديث رقم: 6940 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنْ وَصْفِ الْأَمْنِ الَّذِي يَكُونُ فِي النَّاسِ بَعْدَ قَتْلِ
    حديث رقم: 6942 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنْ رَفْعِ التَّبَاغُضِ وَالتَّحَاسُدِ وَالشَّحْنَاءِ عِنْدَ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ
    حديث رقم: 6944 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ خَبَرٍ قَدْ يُوهِمُ مَنْ لَمْ يُحْكِمْ صِنَاعَةَ الْحَدِيثِ أَنَّ خَبَرَ
    حديث رقم: 6947 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ إِذَا نَزَلَ يُقَاتِلُ النَّاسَ عَلَى
    حديث رقم: 4118 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ تَوَارِيخِ الْمُتَقَدِّمِينَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ذِكْرُ نَبِيِّ اللَّهِ وَرُوحِهِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمَا
    حديث رقم: 4127 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ تَوَارِيخِ الْمُتَقَدِّمِينَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ذِكْرُ نَبِيِّ اللَّهِ وَرُوحِهِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمَا
    حديث رقم: 4128 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ تَوَارِيخِ الْمُتَقَدِّمِينَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ذِكْرُ نَبِيِّ اللَّهِ وَرُوحِهِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمَا
    حديث رقم: 36817 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفِتَنِ مَا ذُكِرَ فِي فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
    حديث رقم: 36819 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفِتَنِ مَا ذُكِرَ فِي فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
    حديث رقم: 36844 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفِتَنِ مَا ذُكِرَ فِي فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
    حديث رقم: 36848 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفِتَنِ مَا ذُكِرَ فِي فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
    حديث رقم: 1320 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 1353 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 5568 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 8203 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ
    حديث رقم: 9379 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُفَضَّلٌ
    حديث رقم: 5001 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ : عِيسَى
    حديث رقم: 84 في المعجم الصغير للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 726 في المعجم الصغير للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عِيسَى
    حديث رقم: 1079 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الطَّهَارَة جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَا يُفْسِدُ الْمَاءَ
    حديث رقم: 10801 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْغَصْبِ بَابُ مَنْ قَتَلَ خِنْزِيرًا أَوْ كَسَرَ صَلِيبًا أَوْ طُنْبُورًا
    حديث رقم: 17341 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ السِّيَرِ جِمَاعُ أَبْوَابِ السِّيَرِ
    حديث رقم: 1462 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
    حديث رقم: 1463 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
    حديث رقم: 1466 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
    حديث رقم: 1467 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ نُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
    حديث رقم: 1047 في مسند الحميدي مسند الحميدي بَابٌ جَامِعٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 1048 في مسند الحميدي مسند الحميدي بَابٌ جَامِعٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 2406 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ مِنْ رِوَايَةِ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ
    حديث رقم: 2617 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَمُطَيْرٌ
    حديث رقم: 2655 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ آدَمَ
    حديث رقم: 2689 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ آدَمَ
    حديث رقم: 932 في الجعديات لأبي القاسم البغوي الجدعيات لأبي القاسم البغوي شُعْبَةُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ
    حديث رقم: 2424 في الجعديات لأبي القاسم البغوي الجدعيات لأبي القاسم البغوي مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ الْمَاجِشُونِ
    حديث رقم: 32 في جزء المؤمل جزء المؤمل حَدِيثُ مُوسَى بْنِ عَامِرٍ الْمُرِّيِّ
    حديث رقم: 4612 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْفُتُوحِ بَابُ عَلَامَاتِ السَّاعَةِ
    حديث رقم: 4633 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْفُتُوحِ ذِكْرُ ابْنُ صَيَّادٍ وَالتَّرَدُّدِ فِي كَوْنِهِ الدَّجَّالَ
    حديث رقم: 5744 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 6449 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 228 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 229 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 230 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 231 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 232 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 233 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 2203 في معجم ابن الأعرابي بَابُ الْعَيْنِ حَدِيثُ التَّرْقُفِيِّ
    حديث رقم: 2204 في معجم ابن الأعرابي بَابُ الْعَيْنِ حَدِيثُ التَّرْقُفِيِّ
    حديث رقم: 877 في الشريعة للآجري كِتَابُ التَّصْدِيقِ بِالدَّجَّالِ , وَأَنَّهُ خَارِجٌ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ بَابُ الْإِيمَانِ بِنُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَكَمًا عَدْلًا فَيُقِيمُ الْحَقَّ وَيَقْتُلُ الدَّجَّالَ
    حديث رقم: 878 في الشريعة للآجري كِتَابُ التَّصْدِيقِ بِالدَّجَّالِ , وَأَنَّهُ خَارِجٌ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ بَابُ الْإِيمَانِ بِنُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَكَمًا عَدْلًا فَيُقِيمُ الْحَقَّ وَيَقْتُلُ الدَّجَّالَ
    حديث رقم: 879 في الشريعة للآجري كِتَابُ التَّصْدِيقِ بِالدَّجَّالِ , وَأَنَّهُ خَارِجٌ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ بَابُ الْإِيمَانِ بِنُزُولِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَكَمًا عَدْلًا فَيُقِيمُ الْحَقَّ وَيَقْتُلُ الدَّجَّالَ
    حديث رقم: 1906 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْعَيْنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ أَبُو مُسْلِمٍ الْمُعَدِّلُ الْمَدِينِيُّ تُوُفِّيَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ ، رَوَى عَنْ جَدِّهِ مِنْ قِبَلِ أُمِّهِ أَبِي أُسَيْدٍ فَوَائِدَهُ ، وَغَيْرِهِ *
    حديث رقم: 86 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا قَدْ رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ :
    حديث رقم: 87 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا قَدْ رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ :

    [3449] قَوْلُهُ عَنْ نَافِعٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ هُوَ أَبُو مُحَمَّد بن عَيَّاش الأفرع قَالَ بن حِبَّانَ هُوَ مَوْلَى امْرَأَةٍ مِنْ غِفَارٍ وَقِيلَ لَهُ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ لِمُلَازَمَتِهِ لَهُ قُلْتُ وَلَيْسَ لَهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي الصَّحِيحِ سِوَى هَذَا الْحَدِيثِ الْوَاحِدِ قَوْلُهُ كَيْفَ أَنْتُمْ إِذا نزل بن مَرْيَمَ فِيكُمْ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ سَقَطَ قَوْلُهُ فِيكُمْ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي ذَرٍّ قَوْلُهُ تَابَعَهُ عُقَيْلٌ وَالْأَوْزَاعِيّ يَعْنِي تَابعا يُونُس عَن بن شِهَابٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ فَأَمَّا مُتَابَعَةُ عُقَيْلٍ فوصلها بن مَنْدَهْ فِي كِتَابِ الْإِيمَانِ مِنْ طَرِيقِ اللَّيْثِ عَنْهُ وَلَفْظُهُ مِثْلُ سِيَاقِ أَبِي ذَرٍّ سَوَاءٌ وَأما مُتَابعَة الْأَوْزَاعِيّ فوصلها بن مَنْدَه أَيْضا وبن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث وبن الْأَعْرَابِيِّ فِي مُعْجَمِهِ مِنْ طُرُقٍ عَنْهُ وَلَفْظُهُ مِثْلُ رِوَايَةِ يُونُسَ وَقَدْ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ مِنْ طَرِيق بن أبي ذِئْب عَن بن شِهَابٍ بِلَفْظِ وَأَمَّكُمْ مِنْكُمْ قَالَ الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ فَقُلْتُ لِابْنِ أَبِي ذِئْبٍ إِنَّ الْأَوْزَاعِيَّ حَدَّثَنَا عَنِ الزُّهْرِيِّ فَقَالَ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ قَالَ بن أَبِي ذِئْبٍ أَتَدْرِي مَا أَمَّكُمْ مِنْكُمْ قُلْتُ تُخْبِرُنِي قَالَ فَأَمَّكُمْ بِكِتَابِ رَبِّكُمْ وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ من رِوَايَة بن أَخِي الزُّهْرِيِّ عَنْ عَمِّهِ بِلَفْظِ كَيْفَ بِكُمْ إِذا نزل فِيكُم بن مَرْيَمَ فَأَمَّكُمْ وَعِنْدَ أَحْمَدَ مِنْ حَدِيثِ جَابِرٍ فِي قِصَّةِ الدَّجَّالِ وَنُزُولِ عِيسَى وَإِذَا هُمْ بِعِيسَى فَيُقَالُ تَقَدَّمَ يَا رُوحَ اللَّهِ فَيَقُولُ لِيَتَقَدَّمْ إِمَامُكُمْ فَلْيُصَلِّ بِكُمْ وَلِابْنِ مَاجَهْ فِي حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ الطَّوِيلِ فِي الدَّجَّالِ قَالَ وَكُلُّهُمْ أَيِ الْمُسْلِمُونَ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَإِمَامُهُمْ رَجُلٌ صَالِحٌ قَدْ تَقَدَّمَ لِيُصَلِّيَ بِهِمْ إِذْ نَزَلَ عِيسَى فَرَجَعَ الْإِمَامُ يَنْكُصُ لِيَتَقَدَّمَ عِيسَى فَيَقِفُ عِيسَى بَيْنَ كَتِفَيْهِ ثُمَّ يَقُولُ تَقَدَّمْ فَإِنَّهَا لَكَ أُقِيمَتْ وَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ الْخَسْعِيُّ الْآبِدِيُّ فِي مَنَاقِبِ الشَّافِعِيِّ تَوَاتَرَتِالْأَخْبَارُ بِأَنَّ الْمَهْدِيَّ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَأَنَّ عِيسَى يُصَلِّي خَلْفَهُ ذَكَرَ ذَلِكَ رَدًّا لِلْحَدِيثِ الَّذِي أخرجه بن مَاجَهْ عَنْ أَنَسٍ وَفِيهِ وَلَا مَهْدِيَّ إِلَّا عِيسَى وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ الْهَرَوِيُّ حَدَّثَنَا الْجَوْزَقِيُّ عَنْ بَعْضِ الْمُتَقَدِّمِينَ قَالَ مَعْنَى قَوْلِهِ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ يَعْنِي أَنَّهُ يَحْكُمُ بِالْقُرْآنِ لَا بِالْإِنْجِيلِ وَقَالَ بن التِّينِ مَعْنَى قَوْلِهِ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ أَنَّ الشَّرِيعَةَ الْمُحَمَّدِيَّةَ مُتَّصِلَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَنَّ فِي كُلِّ قَرْنٍ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَهَذَا وَالَّذِي قَبْلَهُ لَا يُبَيِّنُ كَوْنَ عِيسَى إِذَا نَزَلَ يَكُونُ إِمَامًا أَوْ مَأْمُومًا وَعَلَى تَقْدِيرِ أَنْ يَكُونَ عِيسَى إِمَامًا فَمَعْنَاهُ أَنَّهُ يَصِيرُ مَعَكُمْ بِالْجَمَاعَةِ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ قَالَ الطِّيبِيُّ الْمَعْنَى يَؤُمُّكُمْ عِيسَى حَالَ كَوْنِهِ فِي دِينِكُمْ وَيُعَكِّرُ عَلَيْهِ قَوْلُهُ فِي حَدِيثٍ آخَرَ عِنْدَ مُسْلِمٍ فَيُقَالُ لَهُ صَلِّ لَنَا فَيَقُولُ لَا إِنْ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ أُمَرَاءُ تَكْرِمَةً لِهَذِهِ الْأمة وَقَالَ بن الْجَوْزِيِّ لَوْ تَقَدَّمَ عِيسَى إِمَامًا لَوَقَعَ فِي النَّفْسِ إِشْكَالٌ وَلَقِيلَ أَتُرَاهُ تَقَدَّمَ نَائِبًا أَوْ مُبْتَدِئًا شَرْعًا فَصَلَّى مَأْمُومًا لِئَلَّا يَتَدَنَّسَ بِغُبَارِ الشُّبْهَةِ وَجْهُ قَوْلِهِ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَفِي صَلَاةِ عِيسَى خَلْفَ رَجُلٍ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ مَعَ كَوْنِهِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ وَقُرْبِ قِيَامِ السَّاعَةِ دَلَالَةٌ لِلصَّحِيحِ مِنَ الْأَقْوَالِ أَنَّ الْأَرْضَ لَا تَخْلُو عَنْ قَائِمٍ لِلَّهِ بِحُجَّةٍ وَاللَّهُ أعلمفِي آخِرِ هَذِهِ الْقِصَّةِ لَا بَأْسَ فَمَعْنَاهُ لَمْ يَحْصُلْ مِنْ هَذِهِ الْقِصَّةِ بَأْسٌ مِمَّا كُنْتُ خِفْتُهُ فَإِنَّهُ خَافَ أَنْ يَكُونَ حَدَثَ أَمْرٌ عَظِيمٌ يُوجِبُ فِتْنَةً وَفَسَادًا وَلَيْسَ هُوَ عَائِدًا إِلَى رَفْعِ كَرَاهَةِ الدُّعَاءِ بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ قَوْلُهُ 0فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الْآخَرَ) هُوَ بِسِينٍ مُخَفَّفَةٍ مُهْمَلَةٍ أَيْ ضَرَبَ دُبُرَهُ وَعَجِيزَتَهُ بِيَدٍ أَوْ رِجْلٍ أَوْ سَيْفٍ وَغَيْرِهِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ) أَيْ قَبِيحَةٌ كَرِيهَةٌ مُؤْذِيَةٌ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) فِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَفِي آخِرِ هَذِهِ الْقِصَّةِ لَا بَأْسَ فَمَعْنَاهُ لَمْ يَحْصُلْ مِنْ هَذِهِ الْقِصَّةِ بَأْسٌ مِمَّا كُنْتُ خِفْتُهُ فَإِنَّهُ خَافَ أَنْ يَكُونَ حَدَثَ أَمْرٌ عَظِيمٌ يُوجِبُ فِتْنَةً وَفَسَادًا وَلَيْسَ هُوَ عَائِدًا إِلَى رَفْعِ كَرَاهَةِ الدُّعَاءِ بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ قَوْلُهُ 0فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الْآخَرَ) هُوَ بِسِينٍ مُخَفَّفَةٍ مُهْمَلَةٍ أَيْ ضَرَبَ دُبُرَهُ وَعَجِيزَتَهُ بِيَدٍ أَوْ رِجْلٍ أَوْ سَيْفٍ وَغَيْرِهِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ) أَيْ قَبِيحَةٌ كَرِيهَةٌ مُؤْذِيَةٌ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) فِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَفِي آخِرِ هَذِهِ الْقِصَّةِ لَا بَأْسَ فَمَعْنَاهُ لَمْ يَحْصُلْ مِنْ هَذِهِ الْقِصَّةِ بَأْسٌ مِمَّا كُنْتُ خِفْتُهُ فَإِنَّهُ خَافَ أَنْ يَكُونَ حَدَثَ أَمْرٌ عَظِيمٌ يُوجِبُ فِتْنَةً وَفَسَادًا وَلَيْسَ هُوَ عَائِدًا إِلَى رَفْعِ كَرَاهَةِ الدُّعَاءِ بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ قَوْلُهُ 0فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الْآخَرَ) هُوَ بِسِينٍ مُخَفَّفَةٍ مُهْمَلَةٍ أَيْ ضَرَبَ دُبُرَهُ وَعَجِيزَتَهُ بِيَدٍ أَوْ رِجْلٍ أَوْ سَيْفٍ وَغَيْرِهِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ) أَيْ قَبِيحَةٌ كَرِيهَةٌ مُؤْذِيَةٌ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) فِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَفِي آخِرِ هَذِهِ الْقِصَّةِ لَا بَأْسَ فَمَعْنَاهُ لَمْ يَحْصُلْ مِنْ هَذِهِ الْقِصَّةِ بَأْسٌ مِمَّا كُنْتُ خِفْتُهُ فَإِنَّهُ خَافَ أَنْ يَكُونَ حَدَثَ أَمْرٌ عَظِيمٌ يُوجِبُ فِتْنَةً وَفَسَادًا وَلَيْسَ هُوَ عَائِدًا إِلَى رَفْعِ كَرَاهَةِ الدُّعَاءِ بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ قَوْلُهُ 0فَكَسَعَ أَحَدُهُمَا الْآخَرَ) هُوَ بِسِينٍ مُخَفَّفَةٍ مُهْمَلَةٍ أَيْ ضَرَبَ دُبُرَهُ وَعَجِيزَتَهُ بِيَدٍ أَوْ رِجْلٍ أَوْ سَيْفٍ وَغَيْرِهِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ) أَيْ قَبِيحَةٌ كَرِيهَةٌ مُؤْذِيَةٌ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ) فِيهِ مَا كَانَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ(قَوْلُهُ بَابُ مَا ذُكِرَ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ) أَيْ ذُرِّيَّةِ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلُ لَقَبُ يَعْقُوبَ أَيْ مِنَ الْأَعَاجِيبِ الَّتِي كَانَتْ فِي زَمَانِهِمْ ذَكَرَ فِيهِ أَرْبَعَةً وَثَلَاثِينَ حَدِيثًا الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ وَهُوَ يَشْتَمِلُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحَادِيثَ وَقَوْلُهُ


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:3291 ... ورقمه عند البغا: 3449 ]
    - حَدَّثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ: حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ نَافِعٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ الأَنْصَارِيِّ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ». تَابَعَهُ عُقَيْلٌ وَالأَوْزَاعِيُّ.وبه قال: (حدّثنا ابن بكير) بضم الموحدة مصغرًا؛ هو يحيى بن عبد الله بن بكير المخزومي البصري، قال: (حدّثنا الليث) بن سعد إمام المصريين الفهمي (عن يونس) بن يزيد الأيلي (عن ابن شهاب) الزهري (عن نافع) أبي محمد بن عباس بالموحدة (مولى أبي قتادة الأنصاري) للملازمةله، وإلاّ فهو مولى امرأة من غفار. (إن أبا هريرة) -رضي الله عنه- (قال: قال رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-):(كيف أنتم إذا نزل ابن مريم فيكم وإمامكم) في الصلاة (منكم) كما في مسلم: "أنه يقالله: صَلِّ لنا، فيقول: لا، إن بعضكم على بعض أمراء تكرمة لهذه الأمة". قال ابن الجوزي: لو تقدم عيسى إمامًا لوقع في النفس إشكال ولقيل: أتراه نائبًا أو مبتدئًا شرعًا؟ فصلّى مأمومًا لئلا يتدنس بغبار الشبهة وجه قوله: "لا نبيّ بعدي". وقال الطيبي: معنى الحديث أن يؤمكم عيسى حال كونكم في دينكم. وصحح المولى سعد الدين التفتازاني أنه يؤمهم ويقتدي به المهدي لأنه أفضل، فإمامته أولى. وهذا يعكر عليه حديث مسلم السابق. وقال الحافظ أبو ذرّ الهروي: حدّثنا الجوزقي عن بعض المتقدمين أن معناه أنه يحكم بالقرآن لا بالإنجيل. وهذا الحديث أخرجه مسلم في الإيمان.
    (تابعه) أي تابع يونس (عقيل) بضم العين مصغرًا، ابن خالد، فيما وصله ابن منده.(والأوزاعي) عبد الرَّحمن فيما وصله ابن منده أيضًا وابن حبان والبيهقي.وفي حديث ابن عمر عند مسلم: "أن مدة إقامة عيسى بالأرض بعد نزوله سبع سنين".وفي حديث ابن عباس عند نعيم بن حماد في كتاب الفتن: "أنه يتزوج في الأرض ويقيم بها تسع عشرة سنة". وعند بإسناد فيه متّهم عن أبي هريرة: "يقيم بها أربعين سنة".بسم الله الرحمن الرحيم(بسم الله الرحمن الرحيم) سقطت البسملة لأبي ذرّ.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:3291 ... ورقمه عند البغا:3449 ]
    - (حَدثنَا ابْن بكير حَدثنَا اللَّيْث عَن يُونُس عَن ابْن شهَاب عَن نَافِع مولى أبي قَتَادَة
    الْأنْصَارِيّ أَن أَبَا هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كَيفَ أَنْتُم إِذا نزل ابْن مَرْيَم فِيكُم وإمامكم مِنْكُم)
    مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة وَابْن بكير هُوَ يحيى بن عبد الله بن بكير أَبُو زَكَرِيَّا المَخْزُومِي الْمصْرِيّ وَاللَّيْث بن سعد وَيُونُس بن يزِيد وَابْن شهَاب هُوَ مُحَمَّد بن مُسلم الزُّهْرِيّ وَنَافِع مولى أبي قَتَادَة الْأنْصَارِيّ هُوَ أَبُو مُحَمَّد بن عَيَّاش الْأَقْرَع قَالَ ابْن حبَان هُوَ مولى امْرَأَة من غفار وَقيل لَهُ مولى أبي قَتَادَة لملازمته لَهُ وَلَيْسَ لَهُ عَن أبي هُرَيْرَة فِي الصَّحِيح سوى هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد والْحَدِيث أخرجه مُسلم فِي الْإِيمَان عَن حَرْمَلَة وَعَن مُحَمَّد بن حَاتِم وَعَن زُهَيْر بن حَرْب قَوْله " إِذا نزل ابْن مَرْيَم " أَي عِيسَى بن مَرْيَم وَلَفظ فِيكُم سقط من رِوَايَة أبي ذَر وَكَيْفِيَّة نُزُوله أَنه ينزل وَعَلِيهِ ثَوْبَان مُمَصَّرَانِ كَذَا رَوَاهُ أَحْمد وَأَبُو ذَر عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا والممصر من الثِّيَاب الَّتِي فِيهَا صفرَة خَفِيفَة وَفِي كتاب الْفِتَن لأبي نعيم " ينزل عِنْد القنطرة الْبَيْضَاء على بابُُ دمشق الشَّرْقِي تحمله غمامة وَاضِعا يَدَيْهِ على مَنْكِبي ملكَيْنِ عَلَيْهِ ريطتان إِذا كب رَأسه يقطر مِنْهُ كالجمان فيأتيه الْيَهُود فَيَقُولُونَ نَحن أَصْحَابك فَيَقُول كَذبْتُمْ وَالنَّصَارَى كَذَلِك إِنَّمَا أَصْحَابِي الْمُهَاجِرُونَ بَقِيَّة أَصْحَاب الملحمة فيجد خليفتهم يُصَلِّي بهم فَيتَأَخَّر فَيَقُول لَهُ صل فقد رَضِي الله عَنْك فَإِنِّي إِنَّمَا بعثت وزيرا وَلم أبْعث أَمِيرا " قَالَ وبخروجه تَنْقَطِع الْإِمَارَة وَفِيه أَيْضا عَن كَعْب " يحاصر الدَّجَّال الْمُؤمنِينَ بِبَيْت الْمُقَدّس فيصيبهم جوع شَدِيد حَتَّى يَأْكُلُوا أوتار قسيهم فَبَيْنَمَا هم كَذَلِك إِذْ سمعُوا صَوتا فِي الْغَلَس فَإِذا عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام وتقام الصَّلَاة فَيرجع إِمَام الْمُسلمين فَيَقُول عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام تقدم فلك أُقِيمَت الصَّلَاة فَيصَلي بهم ذَلِك الرجل تِلْكَ الصَّلَاة ثمَّ يكون عِيسَى الإِمَام بعد " وَفِيه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة " وَينزل بَين أذانين " وَعَن ابْن عمر مَرْفُوعا " المحاصرون بِبَيْت الْمُقَدّس إِذْ ذَاك مائَة ألف امْرَأَة وَاثْنَانِ وَعِشْرُونَ ألفا مُقَاتِلُونَ إِذْ غشيتهم ضَبابَُُة من غمام إِذْ تنكشف عَنْهُم مَعَ الصُّبْح فَإِذا عِيسَى بَين ظهرانيهم " وروى مُسلم من حَدِيث ابْن عمر " فِي مُدَّة إِقَامَة عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام بِالْأَرْضِ بعد نُزُوله أَنَّهَا سبع سِنِين " وروى أَبُو نعيم فِي كتاب الْفِتَن من حَدِيث ابْن عَبَّاس " أَن عِيسَى إِذْ ذَاك يتَزَوَّج فِي الأَرْض فيقيم بهَا تسع عشرَة سنة " وبإسناده فِيهِ مِنْهُم عَن أبي هُرَيْرَة " يُقيم بهَا أَرْبَعِينَ سنة " وروى أَحْمد وَأَبُو دَاوُد بِإِسْنَاد صَحِيح من طَرِيق عبد الرَّحْمَن بن آدم عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا مثله وَعَن كَعْب " يمْكث فيهم عِيسَى أَرْبعا وَعشْرين سنة مِنْهَا عشر حجج يبشر الْمُؤمنِينَ بدرجاتهم فِي الْجنَّة " وَفِي لفظ " أَرْبَعِينَ سنة " وَعَن ابْن عَبَّاس " يتَزَوَّج من قوم شُعَيْب " وَهُوَ ختن مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام وهم جذام فيولد لَهُ فيهم وَيُقِيم تسع عشرَة سنة لَا يكون أَمِيرا وَلَا شرطيا وَلَا ملكا " وَعَن يزِيد بن أبي حبيب " يتَزَوَّج امْرَأَة من الأزد ليعلم النَّاس أَنه لَيْسَ بإله " وَقيل يتَزَوَّج ويولد لَهُ وَيمْكث خمْسا وَأَرْبَعين سنة ويدفن مَعَ النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فِي قَبره وَقيل يدْفن فِي الأَرْض المقدسة وَهُوَ غَرِيب وَفِي حَدِيث عبد الله بن عمر يمْكث فِي الأَرْض سبعا ويولد لَهُ ولدان مُحَمَّد ومُوسَى وَلَيْسَ فِي أَيَّامه إِمَام وَلَا قَاض وَلَا مفت وَقد قبض الله الْعلم وخلا النَّاس عَنهُ فَينزل وَقد علم بِأَمْر الله فِي السَّمَاء مَا يحْتَاج إِلَيْهِ من علم هَذِه الشَّرِيعَة للْحكم بَين النَّاس وَالْعَمَل فِيهِ فِي نَفسه فيجتمع الْمُؤْمِنُونَ ويحكمونه على أنفسهم إِذْ لَا يصلح لذَلِك غَيره وَقد ذهب قوم إِلَى أَن بنزوله يرْتَفع التَّكْلِيف لِئَلَّا يكون رَسُولا إِلَى أهل ذَلِك الزَّمَان يَأْمُرهُم وينهاهم وَهُوَ مَرْدُود لِأَنَّهُ لَا ينزل بشريعة متجددة بل ينزل على شَرِيعَة نَبينَا مُحَمَّد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وَيكون من أَتْبَاعه قَوْله " وإمامكم مِنْكُم " يَعْنِي يحكم بَيْنكُم بِالْقُرْآنِ لَا بالإنجيل قَالَه الْكرْمَانِي (قلت) الْإِنْجِيل لَيْسَ فِيهِ حكم فَلَا حَاجَة إِلَى قَوْله لَا بالإنجيل وَقيل مَعْنَاهُ يُصَلِّي مَعكُمْ بِالْجَمَاعَة وَالْإِمَام من هَذِه الْأمة وَقيل وضع الْمظهر مَوضِع الْمُضمر تَعْظِيمًا لَهُ وتربية للمهابة يَعْنِي هُوَ مِنْكُم وَالْغَرَض أَنه خليفتكم وَهُوَ على دينكُمْ كَمَا تَقول لولد زيد والدك يَأْمُرك بِكَذَا وَلَا تَقول هُوَ أَو فلَان يَأْمُرك وَقَالَ الطَّيِّبِيّ أَي يؤمكم عِيسَى حَال كَونه فِي دينكُمْ قيل يُعَكر عَلَيْهِ قَوْله فِي حَدِيث مُسلم " فَيُقَال لَهُ صل لنا فَيَقُول لَا إِن بَعْضكُم على بعض أُمَرَاء " تكرمة لهَذِهِ الْأمة وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ لَو تقدم عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام إِمَامًا لوقع فِي النَّفس إِشْكَال ولقيل أتراه تقدم نَائِبا أَو مبتدئا شرعا فصلى مَأْمُوما لِئَلَّا يتدنس بغبار الشُّبْهَة وَجه قَوْله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " لَا نَبِي بعدِي " انْتهى وَفِي صَلَاة عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام خلف رجل من هَذِه الْأمة مَعَ كَونه فِي آخر الزَّمَان وَقرب قيام السَّاعَة دلَالَة للصحيح من الْأَقْوَال أَنه الأَرْض لَا تَخْلُو عَن قَائِم لله بِحجَّة
    (تَابعه عقيل وَالْأَوْزَاعِيّ) أَي تَابع يُونُس عقيل بن خَالِد وَعبد الرَّحْمَن بن عمر وَالْأَوْزَاعِيّ كِلَاهُمَا عَن ابْن شهَاب فِي هَذَا الحَدِيث فمتابعة عقيل وَصلهَا ابْن مَنْدَه فِي كتاب الْإِيمَان من طَرِيق اللَّيْث عَنهُ وَلَفظه مثل رِوَايَة أبي ذَر. ومتابعة الْأَوْزَاعِيّ وَصلهَا ابْن مَنْدَه أَيْضا وَابْن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث وَابْن الْأَعرَابِي من طَرِيقه عَنهُ وَلَفظه مثل رِوَايَة يُونُس وَالله أعلم بِالصَّوَابِ -

    حَدَّثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ نَافِعٍ، مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ الأَنْصَارِيِّ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ‏ "‏ كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ ‏"‏‏.‏ تَابَعَهُ عُقَيْلٌ وَالأَوْزَاعِيُّ‏.‏

    Narrated Abu Huraira:Allah's Messenger (ﷺ) said "How will you be when the son of Mary (i.e. Jesus) descends amongst you and your imam is among you

    Telah bercerita kepada kami [Ibnu Bukair] telah bercerita kepada kami [Al Laits] dari [Yunus] dari [Ibnu Syihab] dari [Nafi', maula Abu Qatadah Al Anshariy] bahwa [Abu Hurairah radliallahu 'anhu] berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Bagaimana sikap kalian jika 'Isa bin Maryam 'alahis salam turun di tengah-tengah kalian dan menjadi imam kalian?". Hadits ini dikuatkan jalur periwayatannya oleh ['Uqail] dan [Al Awza'iy]

    Ebu Hureyre r.a. dedi; Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem şöyle buyurdu: "Sizin imamınız kendinizden olacağı halde, Meryem oğlunun ineceği zamanda haliniz ne olacak?" Fethu'l-Bari Açıklaması: "Çok geçmeden" yani bunun gerçekleşmesi yakındır. Çabucak gerçekleşeceği kaçınılmaz bir şeydir. "Aranızda inmesi" bu ümmet arasında inmesi. Çünkü buyruk, onun ineceği zamana yetişmeyecek ümmetin bir kısmına hitaptır. "Hakem" hakim demektir. Yani o bu şeriat ile hükmeden birisi olarak inecektir. Çünkü bu şeriat bakidir, nesh olmayacaktır. İsa da bu ümmetin hakimIerinden bir hakim olacaktır. Müslim'de yer alan el-leys'in, İbn Şihab'dan naklettiği rivayetinde"kıst yapan (adaletle hükmeden) bir hakem" şeklindedir. Yine Müslim'de İbn Uyeyne'nin, İbn Şihab yoluyla kaydettiği rivayetinde "kıst yapan bir imam" yani adalet ile hükmeden bir önder (yönetici) demektir. Ancak "kaasıt" kelimesi böyle değildir. O, zalim demektir. "Haçı kıracak, domuzu öldürecektir." Yani o gerçek manada haçı kırmakla Hıristiyanların azametli ve büyük olduklarına inandıkları şeylerin böyle olduğunu ortaya koymakla Nasraniliği (Hıristiyanlığı) iptal edecektir, çürütecektir. Bu hadisten anlaşıldığına göre domuz beslemek, onu yemek haramdır ve domuz necistir. Çünkü kendisinden yararlanılabilen bir şeyin telef edilmesi meşru değildir. BuyCı' (alışverişIer) bahsi sonlarında (2222 no da buna dair kısmi açıklama geçti) buna dair bazı açıklamalar geçmiş bulunmaktadır. Yine bu hadisten münker hususların değiştirilmesi, batıla hizmet eden araçların kırılması gereği de anlaşılmaktadır. Yani din bir tek din olacaktır. Zimmet ehlinden olup, cizyeyi ödeyecek kimse kalmayacaktır. Bir diğer görüşe göre anlamı şudur: Mal o kadar çok artacaktır ki, cizye olmak üzere alınacak malın harcanması mümkün olacak kimse kalmayacaktır. Böylelikle ona ihtiyaç olmayacağından cizye alınmayacaktır. Iyad der ki: "Cizyenin kaldırılması"ndan kastın, onun kafirlere hiçbir hatır gözetilmeden konulacağı anlamına gelme ihtimali de vardır. İşte malın çoğalmasının da sebebi bu olacaktır. Ancak Nevevı bunu kabul etmeyerek şunları söylemektedir: Doğrusu ise İsa'nın (kimseden) İslam dinine girmekten başka bir şeyi kabul etmeyeceğidir. Nevevı der ki: İslam şeriatinde cizye meşru' olmakla birlikte İsa'nın cizyeyi kaldırmasının manası şudur: Cizyenin meşruiyeti(nin devamı) İsa'nın nüzulü kaydına bağlıdır. Çünkü bu haber buna delil teşkil etmektedir. Yoksa İsa, cizye hükmünü neshetmeyecektir. Aksine bizim Nebiimiz bu sözü ile böyle bir neshi beyan etmektedir. İbn Battal der ki: İsa'nın nüzulünden önce cizyeyi kabul edişimizin sebebi, mala olan ihtiyacımızdır. Oysa İsa döneminde böyle olmayacaktır. Çünkü onU1'l zamanında mala ihtiyaç duyulmayacaktır. Onun zamanında malokadar çoğalacak ki kimse onu kabul dahi etmeyecektir. Cizyenin Yahudilerle Hıristiyanlardan kabul edilmesinin meşruiyeti ile ilgili olarak şöyle denilebilir: Onların ellerinde (Allah'tan gelmesi hususunda) şüpheli bir kitap bulunmaktadır ve onlar kendi iddialarıııa göre eski bir şeriate bağlıdırlar. İsa aleyhisselam, ineceği vakit onların bu şüpheleri bizzat kendisinin gözle görülmesiyle ortadan kalkmış olacaktır. Böylelikle onlar delil getirernernek. ve durumlarının açığa çıkması bakımından putperestler gibi olacaktır. Onlardan cizyenin kabul edilmemesi şeklinde bir muameleye tabi tutularak putperestlere yapılan muamele gibi onlara da muamele yapılması uygun düşecektir. İşte bunu hocalarımızdan biri, bir ihtimalolarak zikretmiş bulunmaktadır. Doğrusunu en iyi bilen Allah'tır. "Ve mal çoğalacak." Çoğalmasınınnedeni ise, adaletli uygulamalar yapılıp zulüm olmaması sebebiyle bereketierin inmesi, hayırların ardı arkasına gelmesi olacaktır. O vakit yeryüzü, hazinelerini çıkartacak, Kıyametin yaklaştığına da.ir bilgi sahibi olmaları dolayısıyla mal edinmek arzuları da azalacaktır. "Öyle ki, tek bir secde dahi dünyadan ve içindekilerden hayırlı olacaktır." Yani onlar 'o vakit yüce Allah'a mal tasadduk etmekle değil, sadece ibadet etmekle yakınlaşmaya çalışacaklardır. Anlamının şu olduğu da söylenmiştir: İnsanlar dünyaya iltifat etmeyecekler, hatta tek bir secdeyi dünyadan ve dünyadaki her şeyden daha çok seveceklerdir. "Daha sonra Ebu Hureyre dedi ki: Dilerseniz: "Kitap ehlinden olup ölümünden önce ona iman etmeyecek kimse yoktur ... "[Nisa, 159] S.yetini okuyunuz." Yani İsa indikten sonra kitap ehli olan Yahudilerle Hıristiyanlardan ona iman etmeyecek kimse kalmayacaktır. "Bu, Ebu ı;ureyre'nin yüce Allah'ın: "Ona iman etmeyecek ... " buyruğu ile: "Olümüriden önce" buyruğundaki zamirlerin ait olduğu şahıslar ile ilgili kanaati.nin bir neticesidir. Ona göre bu zamir İsa'ya aittir. Yani İsa ölmeden önce kitap ehfinden olan het:kes İsa'ya mutlaka iman edecektir. İbn Cerir'in, Said b. Cubeyr yoluyla sahih bir serıed ile İbn Abbas'tan naklettiği rivayete göre İbn Abbas da bunu kesin bi.r kanaat: olarak ifadeetmiştir . İlim adamları der ki: Diğer nebiler arasında İsa'nın nuzulündeki hikmet, Yahudilerin onu öldürdükleri şeklindeki iddialarını reddetmektir. Yüce Allah onların yalancı olduklarını beyan edecek ve İsa aleyhisselam Yahudileri öldürecektir. Müslim'in de İbn Ömer yolu ile rivayet ettiği bu hadiste, İsa'nın nüzulünden sonra yeryüzünde kalacağı süre yedi yılalacaktır. İsa aleyhisselam'ın göklere kaldırılmasından önce ölümü hususunda görüş ayrılığı vardır. Bu ayrılığın da asıl sebebi yüce Allah'ın: "Ben seni vefat ettireceğim ve yükselteceğim. "[Ali İmran, 55] buyruğudur. Bunun zahirinden ne anlaşılıyorsa onun kastedildiği söylenmiştir. Buna göre İsa yeryüzüne inip de onun için takdir edilen süre geçtikten sonra ikinci defa bir daha ölecektir. "Seni vefat ettireceğim" buyruğunun yerden seni vefat ettireceğim (arda kalı süren bittiği zaman seni alacağım) anlamında olduğu da söylenmiştir. Buna göre o, ancak ahir zamanda ölecektir. "İmamınız sizden iken Meryem oğlu aranıza ine.ceği vakit haliniz ne olacak?" Ebu'I-Has9.n el-Hasai el-Ebedi, Menakibu'ş-Şafii adlı eserinde şunları söylemektedir: Mehdi'nin bu ümmetten olacağına, İsa'nın da onun arkasında namaz kılacağına dair haberler tevatür derecesine ulaşmıştır. Ebu Zerr el-Herevi dedi ki: Bize el-Cevzaki önceki alimlerden birisinin şöyle dediğini nakletmiştir: "İmamınız sizden" ifadesi, onun İncil ile değil Kur'an ile hükmedeceği anlamındadır. İbnu't-Tin der ki: "İmamınız sizden" ifadesinin anlamı şudur: Şeriat-i Muhammediyye kıyamet gününe kadar kesintisiz devam edecektir. Her bir nesilde de ilim ehlinden bir kesim bulunacaktır. İşte bu hadis ve bundan önceki hadis, İsa'nın nüzulünden sonra imam yahut me'mum (yani başka bir imama uyan) olacağını beyan etmemektedir. İsa'nın imam olacağı kabul edilecek olursa bunun da anlamı şu olur: O cemaate katılmak ile birlikte bu ümmetten olacaktır. et-Tıybi der ki: Yani İsa sizin dininizden birisi olarak size imam olacaktır. Ancak Müslim'de bulunan bir başka hadis onun bu sözünü anlamsız kılmaktadır: "Ona: Bize namaz kıldır denilecek, o hayır diyecektir. Çünkü sizin bir kısmınız diğer bir kısmınıza emirdir. -(Bu) bu ümmete bir ikram olarak verilmiştir.-" İbnu'l-Cevzi der ki: İsa imam olarak öne geçecek olursa insanın içinde çözülmesi gereken bir problem ortaya çıkar ve şöyle denilir: O bir naib olarak mı öne geçip imam olmuştur yoksa yeni bir şeriat getiren birisi olarak mı? Bundan dolayı o cemaatten birisi gibi namaza uyacak, böylelikle Nebi efendimizin: "Benden sonra hiçbir nebi gelmeyecektir" buyruğu hiçbir şekilde şüphenin tozundan dahi etkilenmeyecektir. İsa'nın ahir zamanda ve kıyametin kopacağına yakın bir dönemde gelecek olmasına rağmen, bu ümmetten bir adamın arkasında namaz kılmasında, bu husustaki sahih olan görüşün lehine bir delil bulunmaktadır. Söz konusu görüş, Allah için delili ile ortada olacak bir kimsenin, yeryüzünde her zaman var olacağı şeklindedir. Doğrusunu en iyi bilen Allah'tır

    ہم سے ابن بکیر نے بیان کیا، کہا ہم سے لیث نے بیان کیا، ان سے یونس نے، ان سے ابن شہاب نے، ان سے ابوقتادہ انصاری رضی اللہ عنہ کے غلام نافع نے اور ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ”تمہارا اس وقت کیا حال ہو گا جب عیسیٰ ابن مریم تم میں اتریں گے ( تم نماز پڑھ رہے ہو گے ) اور تمہارا امام تم ہی میں سے ہو گا۔“ اس روایت کی متابعت عقیل اور اوزاعی نے کی۔

    আবূ হুরাইরাহ্ (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, আল্লাহর রাসূল সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেন, তোমাদের অবস্থা কেমন হবে যখন তোমাদের মধ্যে মারইয়াম পুত্র ‘ঈসা (আঃ) অবতরণ করবেন আর তোমাদের ইমাম তোমাদের মধ্য থেকেই হবে।* (২২২২, মুসলিম ১/১৭ হাঃ ১৫৫, আহমাদ ৭৬৮৪) (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৩১৯৪, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ৩২০৩) ‘উকাইল ও আওযা‘ঈ হাদীস বর্ণনায় এর অনুসরণ করেছেন।

    அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: உங்களைச் சேர்ந்த ஒருவரே உங்க ளுக்கு(த் தொழுவிக்கும்) இமாமாக இருக்க மர்யமின் மைந்தர் உங்களிடையே இறங்கு வாரேயானால் அப்போது உங்களுக்கு எப்படியிருக்கும்? இதை அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள். இந்த ஹதீஸ் மூன்று அறிவிப்பாளர்தொடர்களில் வந்துள்ளது. அத்தியாயம் :