عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد - ثقة مأمون

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد
الشهرة: عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي
الكنيه: أبو عمرو
النسب: الشامي, الأوزاعي
الرتبة: ثقة مأمون
عاش في: دمشق, الشام, بيروت
مات في: بيروت
الوظيفة: الفقيه
ولد عام: 87
توفي عام: 157

الجرح والتعديل

أبو بكر البيهقي : إمام في نفسه ثقة
أبو حاتم الرازي : فقيه متبع
أبو حاتم بن حبان البستي : من فقهاء الشام وقرائهم وزهادهم ومرابطيهم
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : ثقة
أحمد بن حنبل : حديثه ضعيف
أحمد بن شعيب النسائي : إمام أهل الشام
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : ثقة جليل
الذهبي : شيخ الإسلام، الحافظ الفقيه العابد
المزي : إمام أهل الشام في زمانه في الحديث والفقه
سفيان بن عيينة : إمام
عبد الرحمن بن مهدي : أمام في الحديث
عبد الله بن داود الخريبي : أفضل أهل زمانه
عمرو بن علي الفلاس : ثبت
عيسى بن يونس السبيعي : حافظ
محمد بن إدريس الشافعي : ما رأيت أحدا أشبه فقهه بحديثه من الأوزاعي، ومرة: لم يكن بالشام مثل الأوزاعي قط
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة مأمون صدوق فاضل خير
يحيى بن معين : ثقة
يعقوب بن شيبة السدوسي : ثقة ثبت
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - ابن حبان

عَبْد الرَّحْمَنِ بْن عَمْرو بْن يحمد وَقد قيل بن يحمد بْن عبد عَمْرو الْأَوْزَاعِيّ رَحمَه اللَّه من حمير وَقد قيل من هَمدَان وَقد قيل إِن الأوزاع الَّتِي نسب إِلَيْهَا قَرْيَة بِدِمَشْق خَارج بَاب الفراديس
كنيته أَبُو عَمْرو يروي عَن عَطاء وَالزهْرِيّ روى عَنْهُ مَالك وَالثَّوْري وَأهل الشَّام مَاتَ سنة سبع وَخمسين وَمِائَة وَهُوَ بن سبعين سنة وَكَانَ محتلما فِي خلَافَة عمر بْن عَبْد الْعَزِيز وَكَانَ من فُقَهَاء الشَّام وقرائهم وزهادهم ومرابطيهم وَكَانَ السَّبَب فِي مَوته أَنَّهُ كَانَ مرابطا ببيروت فَدخل الْحمام فزلق فَسقط وَغشيَ عَلَيْهِ وَلم يعلم بِهِ حَتَّى مَاتَ فِيهِ وقبره ببيروت مَشْهُور يزار وَكَانَ مولده سنة ثَمَانِينَ وَقد روى عَن بن سِيرِين نُسْخَة رَوَاهَا عَنْهُ بشر بْن بكر التنيسِي وَلم يسمع الْأَوْزَاعِيّ من بْن سِيرِين شَيْئا حَدثنِي مُحَمَّد بن الْمُنْذر بن سعيد قَالَ ثَنَا أَبُو زرْعَة الرَّازِيّ قَالَ ثَنَا أَحْمد بْن أبي الْحوَاري قَالَ ثَنَا الْوَلِيد بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ قَالَ قدمت الْبَصْرَة بعد موت الْحسن بِنَحْوِ من أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَدخلت على مُحَمَّد بْن سِيرِين فَاشْترط علينا أَن لَا نجلس فسلمنا عَلَيْهِ قيَاما