عنوان الفتوى: على المسلم أن يدافع الوساوس الشيطانية

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

جزاكم الله خيرا. أثناء الصلاة أو قراءة القرآن تتبادر لذهني أفكار تشككني بالدين أو صور سيئة، أرجوكم ساعدوني لأ تخلص منها، وهل يعاقبني الله على هذه الأمور؟ وهل هي من النفس الأمارة بالسوء؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الشيطان حريص أشد الحرص على إفساد صلاة المرء وعبادته، فيوسوس له ويسعى لأن يحول بين المرء وبين صلاته، ولكن على المسلم أن يجتهد في دفع هذه الوساوس، وليتذكر أنه واقف بين يدي الله عز وجل الذي لا تخفى عليه خافية. وقد سبق لنا أن أصدرنا فتاوى في علاج وسوسة الشيطان في الصلاة، فنحيل السائل إليها، وهي برقم: 10434. وأما عن الشكوك ونحوها، فيمكنك الرجوع إلى الفتوى رقم: 19691، والفتوى رقم : 30039. والله أعلم.

شارك الفتوى

أسئلة متعلقة أخري
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء