عنوان الفتوى : دلالة عدم تيسر بعد الاستخارة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

دائما أستخير الله في الدراسة لامتحان التوظيف، ولا أجد تيسيرا في الأمر. فهل أترك الأمر أم ماذا أفعل؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

 فالذي نرجحه أن المستخير يمضي في الأمر الذي استخار فيه، فإن تيسر فهي علامة اختيار الله لهذا الأمر، وكونه خيرا للعبد، وإلا كان ذلك دليلا على أنه لا خير له فيه، وانظري الفتوى رقم: 315133.

  وعليه؛ فإذا تعسر هذا الأمر، ولم يكن إلى الوصول إليه من سبيل، فاعلمي أن هذا علامة على ألا خير لك فيه، فانصرفي عنه، وابحثي عن أمر آخر يكون لك الخير فيه بإذن الله.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
هل تشرع الاستخارة لاستشراف المستقبل؟
من صدق في الاستخارة فسوف يختار الله له الخير ويرضيه بما يكون
حكم الاستخارة لأكثر من أمر في صلاة واحدة
كيفية الاستخارة عن أمور متعددة
دلالة الرؤيا الطيبة بعد الاستخارة
الاستخارة بدون سبب معيّن
المعتبر بعد الاستخارة ليس بانشراح النفس أو ضيقها
هل تشرع الاستخارة لاستشراف المستقبل؟
من صدق في الاستخارة فسوف يختار الله له الخير ويرضيه بما يكون
حكم الاستخارة لأكثر من أمر في صلاة واحدة
كيفية الاستخارة عن أمور متعددة
دلالة الرؤيا الطيبة بعد الاستخارة
الاستخارة بدون سبب معيّن
المعتبر بعد الاستخارة ليس بانشراح النفس أو ضيقها