عنوان الفتوى : دعاء الغائب والميت والجماد شرك أكبر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

سؤالي هو يا شيخ: ما حكم الطلب من الميت والجمادات والغائبين فعل شيء يستطيع فعله المخلوق الحي الحاضر، مثل من يقول للميت أو الغائب (ساعدني على حمل هذا الشيء، أو ناولني هذا الكأس لأشرب) أو غير ذلك مما يستطيع عليه الحي الحاضر؟ هل هو شرك أكبر؟. (مع التوضيح والتعليل وجزاك الله خيرا).

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

 فهذه الصورة فيها دعاء الغائب أو الميت أو الجماد، وهي شرك أكبر، كما بينا وعللنا بالفتوى رقم: 156643، وتوابعها.

ولمزيد فائدة راجع الفتوى رقم: 22722.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
هل صرف العبادة لغير الله شرك محض أم يجب أن يقترن به نية التعبد؟
طاعة المخلوق في المعصية... رؤية شرعية
أحكام دعاء الجن، ودعاء الغائب
قول: كانت الريح طيبة والملاح حاذقا، هل هي شرك أكبر، أم كفر نعمة؟
بكاء وخوف من وقع في الشرك هل يعد من الندم؟
قصد غير الله بالعبادة
الشرك الذي لا يغفره الله
هل صرف العبادة لغير الله شرك محض أم يجب أن يقترن به نية التعبد؟
طاعة المخلوق في المعصية... رؤية شرعية
أحكام دعاء الجن، ودعاء الغائب
قول: كانت الريح طيبة والملاح حاذقا، هل هي شرك أكبر، أم كفر نعمة؟
بكاء وخوف من وقع في الشرك هل يعد من الندم؟
قصد غير الله بالعبادة
الشرك الذي لا يغفره الله