عنوان الفتوى : حكم اللعب بألعاب الرعب والحروب على الحاسوب

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هل يجوز اللعب بألعاب الرعب على الحاسوب وألعاب الحروب إذا كانت لا تمس الإسلام بسوء؟.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فألعاب الرعب لا تخلو غالبا من العنف والإجرام والأفكار المنحرفة وغيرها من المحاذير الشرعية، التي قد تؤثر على أفكار وسلوك مستخدميها، وراجع الفتوي: 167783.

وأما ألعاب الحروب، فإن كان فيها معاني الجندية المعتبرة، من الصبر والفداء والتضحية والتخطيط ونحو ذلك، ولم يكن فيها محظور شرعي، فلا بأس بها، وقد تكون أولى من غيرها من الألعاب الفارغة المضمون، وبصفة عامة، فلا يجوز من الألعاب الإلكترونية إلا ما خلا من المحظورات وتوفر فيه الضوابط الشرعية، التي سبق بيانها في الفتاوى التالية أرقامها: 8089، 51638، 111654

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
إرسال الألعاب التي تحوي الموسيقى وصور النساء
الترويح على النفس بالمباح ينبغي أن يكون بمقدار
اللعب بالألعاب التي فيها أفعال كفرية
شراء لاعبين في الألعاب بالمال الحقيقي وتحويله إلى مال في اللعبة
اللعب بلعبة تحوي مخالفات شرعية وشراء الإضافات لمن يلعب بها بزيادة
حكم شراء الشخصيات في الألعاب، وبيعها بسعر أغلى
لا حرج في اللعب بالألعاب الإلكترونية في أعياد الكفار
إرسال الألعاب التي تحوي الموسيقى وصور النساء
الترويح على النفس بالمباح ينبغي أن يكون بمقدار
اللعب بالألعاب التي فيها أفعال كفرية
شراء لاعبين في الألعاب بالمال الحقيقي وتحويله إلى مال في اللعبة
اللعب بلعبة تحوي مخالفات شرعية وشراء الإضافات لمن يلعب بها بزيادة
حكم شراء الشخصيات في الألعاب، وبيعها بسعر أغلى
لا حرج في اللعب بالألعاب الإلكترونية في أعياد الكفار