عنوان الفتوى : الزواج بمن رضيتها أمه ورفضتها أخواته

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

خطبت امرأة من اختيار أمي لكن أخواتي يرفضننا فدخلني الشك مع العلم أني استخرت الله فماذا أفعل؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن كانت المرأة ذات خلق ودين وقد وافقت أمك عليها فينبغي أن تتزوجها، ولا اعتبار لرفض الأخوات، وإن كان الأولى محاولة إقناعهن جمعا لكلمة الأسرة ووحدتها.

 وانظر الفتاوى ذات الأرقام التالية: 8757، 1324 ، 2733.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
لا حرج في طلب الرجل الزواج ممن رفضته قبل ذلك
من وعد فتاة بالزواج ثم رغب عنها لكونها مطلّقة
توقف المرأة عن الدعاء بالزواج من شاب معين إن رفضه الأهل
رفض الشاب لأجل وضعه المادي
نصائح لمن ابتلي بعشق فتاة وتوقف عن طلب العلم ورفضت أمّه زواجه منها
تعرف على فتاة وأسلمت على يديه وكان يريد نكاحها فاغتصبت وحملت
مآلات نكاح السافرة
لا حرج في طلب الرجل الزواج ممن رفضته قبل ذلك
من وعد فتاة بالزواج ثم رغب عنها لكونها مطلّقة
توقف المرأة عن الدعاء بالزواج من شاب معين إن رفضه الأهل
رفض الشاب لأجل وضعه المادي
نصائح لمن ابتلي بعشق فتاة وتوقف عن طلب العلم ورفضت أمّه زواجه منها
تعرف على فتاة وأسلمت على يديه وكان يريد نكاحها فاغتصبت وحملت
مآلات نكاح السافرة