أرشيف الشعر العربي

نَفِسى الفداءُ لمن قَبَّلتُه عِجلاً

نَفِسى الفداءُ لمن قَبَّلتُه عِجلاً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
نَفِسى الفداءُ لمن قَبَّلتُه عِجلاً والبينُ يَعجبُ من وجْدِى ومن عَجَلى ِ
فمال عني بفيه ثم عرض لي خدا جرى فيه ماء الحسن والخجل
فأخلصت أدمعي توريد وجنته فزادَ إشراقُ ذاكَ الوردِ بالبَللِ
فارتاع من حر أنفاسي وحرقة احـ ـشائي ونهيي فاه العذب بالقبل
ورَابَهُ ما رَأَى من رَوْعَتِي فبكى وقالَ: لا كانَ ذا توديعَ مُرْتَحِلِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أسامة بن منقذ) .

في ذلك الحي المعرض لي هويً

ألفتُ الكجاوَة َ بعد النُّفور،

اصطبِر للزَّمانِ إن حافَ حِينَا

ما يريدُ الشَّوقُ من قلبِ مُعنَّى

كل مستقبل من الـ


ساهم - قرآن ١