إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا | وأدفعُ بالشَّكِّ عنكَ اليَقنَا |
وآملُ عطفَكَ بعدَ الجفا | ء وقسوة َ قلبِكَ لي أن تَلِينَا |
وأصبرُ لِلهَجرِ صبرَ الأسـ | على قده صاغراً مستكينا |
وآبَى ، وقد خُنتَ عهدَ الهوَى | ولم ترع ذمته أن أخونا |