أرشيف الشعر العربي

أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها

أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها إلى يدٍ مِنكَ مَشهورٍ أياديها
فَصَرِّمِ الصَّومَ عنَّا بعدَما ظَمِئت لهُ النفوسُ وفَقْدُ الرَّاحِ يُظميها
فجُدْ بعَذراءَ مثلِ الشمسِ نَعذِرُها إن أظهرَت صَلَفاً للحُسنِ أَو تِيها
و اعلمْ بأنَّ ظُروفَ الراحِ إن كَبُرَت عند َالهدَيَّة ِ أبدَت ظَرفَ مُهدِيها

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (السري الرفاء) .

ما تَمَّ وَشْكُ البَيْنِ حتّى تَيَّما

يا حَبَّذا تحيَّة ٌ

قد أَظَلَّتْكَ يا أبا إسحاقِ

لنا قَهْوَة ٌ في الدَّنِّ تمَّتْ شهورُها

أخلِقْ بعَاتبِ رُشدِه أن يَقدَما


المرئيات-١