أرشيف الشعر العربي

أيُّها السَّيِّدُ الذي راحتاهُ

أيُّها السَّيِّدُ الذي راحتاهُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أيُّها السَّيِّدُ الذي راحتاهُ مُزنَة ٌ ما لِصَوْبِها إِقلاعُ
عَجِبَ النَّاسُ كيفَ ضِعْتُو مثلي بِفِناءِ الأميرِ ليسَ يُضاعُ
قُلْتُإذ أَعوَزَ الشَّفيعُ وأَعْيا الأ ذنُ فيما أرومُ والاستماعُ
هذهِ جَنَّة ُ الخُلودِو ما لي من حَميمٍو لا شَفيعٍ يُطاعُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (السري الرفاء) .

إنْ عادَه بعدَ السُّلُوِّ غَرامُه

لم أَلْقَ رَيحانة ًو لا رَاحا

عَذيري من الدَّيْنِ الذي راحَ عِبؤُه

و لمَّا اصطَبَحْناو الخُمارُ يَصُدُّنا

ما كفَّ شادِيَهُ اعتراضُ عتابِه


مشكاة أسفل ٢