أثْرى أخوكَ، فلم يسكُبْ نوافِلَهُ؛
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أثْرى أخوكَ، فلم يسكُبْ نوافِلَهُ؛ | وحلّ رُزْءٌ، فظلّ الدّمعُ مسكوبا |
أما تُبالي، إذا عَلّتْكَ غانيَةٌ، | من كوبها، الرّاحَ أن أصبحتَ منكوبا؟ |
أين الذين تولّوا قبلنا فَرَطاً، | أما تُسائلُ عمنْ بان أُركوبا؟ |