أكفىء سوامك في الدنيا مُياسرةً،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أكفىء سوامك في الدنيا مُياسرةً، | وأعرِضنْ عن قوافي الشعر تُكفِئُها |
إنّ الشبيبة نارٌ، إن أرَدتَ بها، | أمراً، فبادِرْهُ إنّ الدهرَ مُطفئُها |
أصابَ جَمريَ قرٌّ، فانتبهت له، | والنارُ تدفىءُ ضيفي، حين أدفئُها |
ألقى عليها جليسي في الدّجى حُمماً، | فقام عنها، بأثواب، يُرَفّئُها |