أرشيف الشعر العربي

أكفىء سوامك في الدنيا مُياسرةً،

أكفىء سوامك في الدنيا مُياسرةً،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أكفىء سوامك في الدنيا مُياسرةً، وأعرِضنْ عن قوافي الشعر تُكفِئُها
إنّ الشبيبة نارٌ، إن أرَدتَ بها، أمراً، فبادِرْهُ إنّ الدهرَ مُطفئُها
أصابَ جَمريَ قرٌّ، فانتبهت له، والنارُ تدفىءُ ضيفي، حين أدفئُها
ألقى عليها جليسي في الدّجى حُمماً، فقام عنها، بأثواب، يُرَفّئُها

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أبوالعلاء المعري) .

ألا إنّما الدّنيا نُحُوسٌ لأهلِها،

تمَنّتْ شيعةُ الهَجَريّ نَصراً،

للرزق أسبابٌ تَسَبَّبْ،

لا تَصحبنّ، يدَ اللّيالي، فاجراً،

أُمَّ دَفرٍ جُزيتِ شَرّاً، فدَيّا