إذَا حَارَ رَكْبُ الشَّوْقِ في رَبْعِ لَوْعَتي
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
إذَا حَارَ رَكْبُ الشَّوْقِ في رَبْعِ لَوْعَتي | جعلتُ لهُ بادي الأنينِ دليلاَ |
وَإنْ عادَ ليلُ العتبِ أقمرَ بالرضا | وَعوضتني منهُ الكثيرَ قليلاَ |
فما بالُ خيل الغدرِ في حلبة ِ الوفا | تطرقُ للبلوى إليَّ سبيلاَ |
سأستعتبُ الأيامَ فيكَ لعلها | تُبَلِّغُني بِالعَتْبِ فِيكَ قَبُولاَ |