مَن كان، لوْ لمْ أهْجُهُ، غالباً مَن كان، لوْ لمْ أهْجُهُ، غالباً
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
مَن كان، لوْ لمْ أهْجُهُ، غالباً مَن كان، لوْ لمْ أهْجُهُ، غالباً | قــامَ به شعْـري مقــامَ الشّــرَفْ |
يقـولُ : قـد أسْـرَفْتَ في شتمِنـا ، | وإنّـمـا صـالَ بــذاكَ السّــرَفْ |
غالبُ! لا تَسْعَ لنيْلِ العلى ، | بلغت مجْداً بهجائي فقِفْ |
وكـان مجهـولاً ، ولكـنّـنـي | نَـوّهْـتُ بـالمجـهـولِ حتى عُـرِفْ |
ولستُ أحْـتَـاجُ إلـى حَــمْـدِهِ | فـي ذا ، ولكـن في أخـينـا صَـلَـفْ ! |