أتكرمني سراً، وتثلمني جهرا،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أتكرمني سراً، وتثلمني جهرا، | لعمركَ هذا حالُ من أضمرَ الغدرَا |
فهَلاّ عَكَستَ الحالَ أو كنتَ جاعلاً | بعَدلكَ إحدى الحالَتَينِ كما الأخرَى |