أرشيف الشعر العربي

طربتَ وهاجتك المنازلُ من جفنِ،

طربتَ وهاجتك المنازلُ من جفنِ،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
طربتَ وهاجتك المنازلُ من جفنِ، ألا ربما يعتادكَ الشوقُ بالحزنِ
مَرَرتَ عَلَى أَطْلالِ زَيْنَبَ بَعْدَها، فأَعْوَلْتَها، لَوْ كَانَ إعْوَالُها يُغْني
وَقَدْ أَرْسَلَتْ، في السِّرِّ، أَنْ قَدْ فَضَحْتَني، وَقَدْ بُحْتَ بکسْمي في النَّسيب، وَلَمْ تَكْنِ
فسرفني أهلي وجلُّ عشيرتي، فإن كانَ يهنيك الذي جئت، فليهن
أَضَعْتَ الَّذي قَدْ كَانَ في السِّرِّ بَيْنَنا، وَسِرُّكَ عِنْدي كَانَ في أَحْصَنِ الحِصْنِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أَلَمَّ خَيالٌ مِنْ سُلَيْمَى فَأَرَّقا

تقولُ، غداة َ التقينا، الربابُ:

وَنَاهِدَة ِ الثَّدْيَيْنِ قُلْتُ لَهَا: اتَّكي

لمن الديارُ كأنهنّ سطورُ،

ذكرتكِ يومَ القصرِ قصرِ ابنِ عامرٍ


ساهم - قرآن ١