أرشيف الشعر العربي

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا بعدما صرعَ الكرى السمارا
طارقاً في المنام، تحت دجى اللي ل، ضنيناً بأن يزور نهارا
قُلْتُ: ما بَالُنا جُفينا وَكُنَّا قبل ذاك، الأسماعَ والأبصارا؟
قال: إنا كما عهدتَ، ولكن شَغَلَ الحَلْيُ أَهْلَهُ أَنْ يُعارا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

نَأَتْ بِصَدُوفَ عَنْكَ نَوًى عَنُوجُ

هَيْهَاتَ مِنْ أَمَة ِ الوَهّابِ مَنْزِلُنا

أَقِلِّي البِعَادَ، أُمَّ بَكْرٍ، فَإنَّمَا

أعرفتَ يومَ لوى سويقة َ دارا،

هل تَعرِفُ اليومَ رسمَ الدارِ والطّلَلا،


ساهم - قرآن ٢