أرشيف الشعر العربي

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا

حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
حَيِّ طَيْفاً مِنَ الأَحِبَّة َ زَارا بعدما صرعَ الكرى السمارا
طارقاً في المنام، تحت دجى اللي ل، ضنيناً بأن يزور نهارا
قُلْتُ: ما بَالُنا جُفينا وَكُنَّا قبل ذاك، الأسماعَ والأبصارا؟
قال: إنا كما عهدتَ، ولكن شَغَلَ الحَلْيُ أَهْلَهُ أَنْ يُعارا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

أشارتْ إلينا بالبنان تحية ً،

ألا قلْ لهندس: إحرجي وتأثمي،

طربَ الفؤادُ وهل له من مطربِ،

وحسنُ الزبرجدِ في نظمه،

إنَّ من أَكْبَرِ الكَبَائِرِ عِنْدي