أرشيف الشعر العربي

أَرَائِحَة ٌ حُجّاجُ عُذْرَة َ وَجْهَة ً

أَرَائِحَة ٌ حُجّاجُ عُذْرَة َ وَجْهَة ً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أَرَائِحَة ٌ حُجّاجُ عُذْرَة َ وَجْهَة ً ولما يرحْ في القوم جعدُ بنُ مهجعِ
خَلِيلاَنِ نَشْكو ما نُلاقي مِنَ الهَوَى متى ما يقلْ، أسمع، وإن قلتُ يسمع
ألا ليتَ شعري، أيُّ شيءٍ أصابه، فَلي زَفَراتٌ هِجْنَ ما بَيْنَ أَضْلُعي
فَلاَ يُبْعِدْنَكَ اللَّهُ خِلاًّ فَإنَّني سَأَلْقَى كَمَا لاقَيْتَ في كُلِّ مَصْرَعِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

دعاني إلى أسماءَ عن غيرِ موعدٍ

تَصَابَى ، وَمَا بَعْضُ التَّصابي بِطَائِلِ،

لإتني، إن كنتَ ثقفاً شاعراً،

خليليّ، مرا بي على رسمِ منزلِ،

لَقَدْ أَرْسَلَتْ نُعْمٌ إلَيْنَا أَنِ کئْتِنَا،


المرئيات-١