و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفة ٍ ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
و غزلانِ إنسٍ قد طرقتُ بسدفة ٍ ، | فلم تكتحلْ أجفانهم برقادِ |
يَقُلنَ لنا: يا ليتَ ذا الليلَ سَرمَداً | علينا ، ولا نخشى عيونَ أعادِ |
فؤاديَ مشغوفٌ، وسيفيَ صارمٌ، | فهذا لإبعادي، وذا لسُعادِ |