أرشيف الشعر العربي

ألا رُبّما كأسٌ سَقاني سُلافَها

ألا رُبّما كأسٌ سَقاني سُلافَها

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
ألا رُبّما كأسٌ سَقاني سُلافَها رَهيفُ التثنّي، واضحُ الثغرِ أشنَبُ
إذا أخذت أطرافه من قنوئها ، رأيتَ لجيناً بالمدامة ِ مذهبُ
كأنّ بخديهِ الذي جاءَ حاملاً بكفّيهِ من ألوانِها حينَ يُقطبُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (ابن المعتز) .

فَتَنَتنَا السُّلافة ُ العَذراءُ،

ياصاحِ! وَدّعتُ الغَوانيَ والصِّبَا،

ما بالمنازلِ لو سألتَ أحدْ ،

عذبتني باعتلالك ،

صدتْ شريرُ وأزمعتْ هجري ،


المرئيات-١