أرشيف الشعر العربي

لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ،

لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ، بَينَ أعلى اليرْموكِ، فالخَمّانِ
فالقُرَيّاتِ مِنْ بِلاسَ فدارَ يا، فسكاء، فالقصورِ الدواني
فقفا جاسمٍ، فأودية ِ الص فرِ، مغنى قبائلٍ وهجانِ
تلكَ دارُ العزِيزِ، بعدَ أنيسٍ، وحلولٍ عظيمة ِ الأركانِ
ثكلتْ أمهمْ، وقد ثكلتهمْ، يومَ حلوا بحارثِ الجولانِ
قدْ دَنَا الفِصْحِ، فالوَلائدُ يَنظِمـ ـنَ سِرَاعاً أكِلّة َ المَرْجانِ
يجتنينَ الجاديَّ في نقبِ الري ـطِ، عليْها مجَاسِدُ الكَتّانِ
لمْ يُعلِّلْنَ بالمغافِرِ والصّمـ غِ وا نقفِ حنظلِ الشريانِ
ذاك مغنًى من آل جفنة َ في الدَّهـ رِ، وحقٌّ تعاقبُ الأزمانِ
قدْ أرَاني هُناك، حقَّ مَكينٍ، عندَ ذي التاجِ مجلسي ومكاني

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (حسان بن ثابت) .

إذا قالَ لمْ يترُكْ مَقالاً لِقَائِلٍ، إذا قالَ لمْ يترُكْ مَقالاً لِقَائِلٍ،

وَأمَانَة ُ المُرِّيِّ، حَيْثُ لَقِيتَهُ، يَا حَارِ مَنْ يَغْدِرْ بِذِمّة ِ جَارِهِ

ويَوْمَ بدْرٍ، لقيناكمْ، لنا مدَدٌ، ويَوْمَ بدْرٍ، لقيناكمْ، لنا مدَدٌ،

أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ

ألاَ دَفَنْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ في سَفَطٍ


المرئيات-١