أرشيف الشعر العربي

جنى وتجنَّى والفؤاد يطيعه

جنى وتجنَّى والفؤاد يطيعه

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
جنى وتجنَّى والفؤاد يطيعه فيأمن أن يُجنى عليه كما يجني
إلى كَمْ تُسِيءُ الظّنّ بي مُتجَرّماً وَأنسُبُ سُوءَ الظّنّ منكَ إلى الضّنّ
ووالله لا أحببت غيرك واحداً ألِيّة َ بَرٍّ لا تُخَافُ، فنَستَثْني
فإنْ لمْ تكُنْ عندي كسَمعي وَناظرِي فلا نَظَرَتْ عَيني، وَلا سمعَتْ أُذني
وإنك أحلى في جفوني من الكرى وأعذب طعماً في فؤادي من الأمنِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الشريف الرضي) .

أبلغا عني الحسين ألوكاً

الآن أعربت الظنون

مَا لِذا الدّاني إلى القَلْبِ شَحَطْ

أبى الله إلا أن يسوء بك العدى

يُصَافِحُهُ نَشْرُ الخُزَامَى ، كَأنّما


ساهم - قرآن ١