عنوان الفتوى : من قارب أن يفعل العادة السرية، فهل يعدّ ناقضًا للعهد مع الله بتركها؟

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

السؤال

أنا ملتزم، وقبل فترة كنت أمارس العادة السرية، لكني أقلعت عنها، وعاهدت الله على تركها، وذات يوم أردت أن أمارسها، وكنت قريبًا جدًّا من ممارستها، وقبل ثوان من الوقوع في المعصية، غيَّرت رأيي، ولم أفعلها، فهل نقضت العهد؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فما دام الله قد حفظك من مواقعة هذا الفعل، فلم تقترفه، فإنك لم تنقض عهدك مع الله سبحانه.

ونوصيك بالاستمرار في التوبة، والأخذ بأسبابها، والبعد عن مثيرات الشهوة، ومهيجات الغريزة.

نسأل الله أن يوفقك إلى ما فيه رضاه.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
حكم من لم يستطع مقاومة العادة السرية في رمضان ولم يغتسل خوفا من أهله
فعل المتزوج للعادة السرية للتخفيف من حدة شهوته
ممارسة المتزوج للاستمناء مع تخيله امرأة أجنبية لتخفيف حدة شهوته
حكم العادة السرية، وأضرارها
الترهيب من المجاهرة بفعل العادة السرية
سبب تحريم العادة السرية
استمناء الصائم لأجل غض بصره مُفسد لصومه، وهو كالمستجير من الرَّمضاء بالنار
الاستمناء للتخلص من آلام الخصية
تشتد حرمة ارتكاب المحرمات في رمضان
الاستمناء من شدة الشهوة
الاستمناء عند خوف الاحتلام في مكان لا يُستطاع فيه الغسل
الاستمناء في رمضان
حكم الاستمناء لإخراج ما تراكم من المني
لا يلزم الشاب إخبار أهله عن سبب صيامه
الاستمناء للتخلص من آلام الخصية
تشتد حرمة ارتكاب المحرمات في رمضان
الاستمناء من شدة الشهوة
الاستمناء عند خوف الاحتلام في مكان لا يُستطاع فيه الغسل
الاستمناء في رمضان
حكم الاستمناء لإخراج ما تراكم من المني
لا يلزم الشاب إخبار أهله عن سبب صيامه