تفسير: (قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم)
مدة
قراءة المادة :
دقيقتان
.
تفسير: (قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم)♦ الآية: ﴿ قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [الأنبياء: 4].
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (4).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ ﴾؛ أي: ما يقال ﴿ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ ﴾ للأقوال ﴿ الْعَلِيمُ ﴾ بالأفعال.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ ﴾ لهم محمد: ﴿ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾، قرأ حمزة والكسائي وحفص: «قال ربي»، على الخبر عن محمد صلى الله عليه وسلم، ﴿ يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾؛ أي: لا يخفى عليه شيء، ﴿ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ لأقوالهم، ﴿ الْعَلِيمُ ﴾ بأفعالهم.
تفسير القرآن الكريم