الإسلام يضع الأمة ممثلة في النسل بين كل رجل وامرأته
الدين الحق هو الذي يعطيك فلسفة متكاملة للحياة، ونظاماً وافياً بحاجات المجتمع، كالمهندس الماهر يبني لك بيتاً متين الدعائم، مستوفي المنافع
إن القضاء يصيب العزيز وله أجره ويصيب الذليل وعليه وزره فكن عزيزا ما دام لن يفلت من محتوم القضاء إنسان
الاطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى
اتقاء المسلم للناس لا يعنى النفاق بإبطان القبيح وإظهار الحسن
الإسلام يفترض أن الخير فى نفس المؤمن بعيد الغور كطبقات التربة الخصبة، كلما ضربت الجذور فيها وجدت عناصر موفورة بأسباب الحياة والنماء
لابد في الثورات الاجتماعية الكبرى من ثورات أدبية، تمهد لها، وتملأ النفوس والعقول إيمانًا بها
عامل القدر بالرضى، وعامل الناس بالحذر، وعامل أهلك باللين، وعامل إخوانك بالتسامح، وعامل الدهر بانتظار تقلباته، تسلم أعصابك من التلف والانهيار
إن الإسلام يحرك العقل ويرحب بكل ما يثيره ويخلق الجو الذى ينعشه
القلب الحقيقي هو في المرأة؛ ولذا ينبغي أن يكون فيه السمو فوق كل شيء