المعاصي تصغر النفس وتقمعها وتدسيها وتحقرها حتى تكون أصغر كل شيء وأحقره
الحياء فى الكلام يتطلب من المسلم أن يطهر فمه من الفحش وأن ينزه لسانه عن العيب
الثابت بالنص القرآني أن الذين يخدعون الله والذين آمنوا؛ ما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون
المال إذا طلبناه فلكى ننفقه لا لكى نختزنه، وإذا أحببناه وحصلناه فلنبذله فيما يحقق مصالحنا ويصون حياتنا
ومن الحماقة أن يتحول المال إلى هدف مقصود لذاته تذوب فى جمعه المهج، وترتخص العافية، وتتكاثر الهموم، وتجتذب الأمراض!!
ليس الدين إلا يقظة النفس تحقق فضائلها
من أخذ بالكتاب من غير معرفة بالسنة؛ زلَّ عن الكتاب كما زلَّ عن السنة
من حق الأخوة أن يشعر المسلم بأن إخوانه ظهير له فى السراء والضراء
ولا تُحسَنُ اليومَ المجالسة إلا لكتاب يحدّثك عن أسرار السلف
والجمهور لا يعرفون الفرق بين الكرامة والسحر، فيعظمون من ليس بعظيم، ويقتدون بمن لا قدوة فيه، وهو الضلال البعيد
والعامة تتصور أن من أوتى المال والبنون لا مكان له عند الله، أو أن مكانته هابطة بقدر ما أوتى فى الدنيا من خير، كأن الصعلكة شرط لدخول الجنة، والظفر بالعاقبة الحسنة !