تغريدات العلماء

في الفتن: إما أن يسيطر العباقرة أو السفهاء، ولا مكان فيها لمتوسطي المواهب والمستقيمين الطيبين

ثلاثة تضعف أقوى الأمم: تبذّل المرأة، وطغيان الحاكم، واختلاف الشعب

كثير من الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره ونهيه ونسوا أنه شديد العقاب

بدون الدين وبدون فكرة الجهاد الروحي المتصل للإنسان كما تقرر في (الحدث التمهيدي بالجنة)، لا يوجد إيمان حقيقي بالإنسان باعتباره قيمة عليا بدون ذلك ينتفي الإيمان بإمكانية إنسانية الإنسان، أو بأنه موجود على الحقيقة

لن يرد المرأة إلى الرأي إلا إذا طاف على وجهها بالضحك، وعلى قلبها بالخجل، وعلى نفسها بالرقة، وكان حكيمًا في كل ذلك

أليس عجيبًا أن كل إنسان يرى في الأرض بعض الأمكنة كأنها أمكنة للروح خاصة؛ فهل يدل هذا على شيء إلا أن خيال الجنة منذ آدم وحواء، لا يزال يعمل في النفس الإنسانية؟

ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع ، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب

منطلق بناء التنظير السياسي لا بد وأن يجعل من التعريف بالمشكلة السياسية الأساس الفكري الأول لعملية التجرد المرتبطة بالوجود السياسي

من أغرب ما يتصف به بعض الناس؛ أنهم يسرقون ويكرهون أن يقال لهم أنتم سارقون، ويخونون ويحاربون من يقول لهم: أنتم خائنون

الصدق فى الأقوال يتأدى بصاحبه إلى الصدق فى الأعمال والصلاح فى الأحوال