وقَلَّ مَن تقدَّم في عِلمٍ من العلوم إلا بمعرفةِ الأدب ومقاييس العربية والنحو، وما حَدَثتِ البِدَع والأهواء المُضِلَّة إلا من الجهل بلغة العرب
سمعتُ الشيخ أحمد بن أبي منصور المقرئ رحمه الله يقول بسنده إلى الإمام الشافعي رضي الله عنه أنه قال: عامَّةُ مَن تزندَق بالعراق لجهلهم بالعربية ولغات العرب
الإمام الواحدي تــ٤٦٨هــ
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنما ينقض الإسلام عروة عروة من نشأ في الإسلام ولم يعرف الجاهلية ولا يجب على كل مسلم أن تكون معرفته دقيقة بالكفر والجاهلية ومظاهرهما وأشكالهما وألوانهما ولكن على من يتزعم الإسلام ويتولى قيادة الجيش الإسلامي ضد الكفر والجاهلية ، أن تكون معرفته بالكفر والجاهلية فوق معرفة عامة المسلمين وأوساطهم
والأمة التي توصف بأنها خير أمة أخرجت للناس هو أمة وسط، والإسلام هو دين الفطرة، فهو يفرض التزامات ويعطي حقوقاً
رسالة الإسلام أوسع فى أهدافها وأصلب فى كيانها من أن تحيا فى أمة مرهقة موبوءة عاجزة
كان الهواء مع المطر في الشتاء كأنه مطر غير سائل
الرجل الذى يطلب الظهور بالفضيلة لا تزال فيه بقية من شر
السماحة أفضل من الأثرة والعطاء خيرا من البخل
ينبغي لكل فرد مسلم أن يعد نفسه مسئولا شخصيا عن المحيط الذي يحيط به وكل ما يقع حوله ومأمورا بالجهاد لاقامة الحق ومحق الباطل في كل وقت وفي كل جهه
الآمر الذي لا يخاف إذا عُصي أمره، هو الذي لا يعبأ به إذا أطيع أمره
لا تكن أنانيًّا؛ فالإيثار أجمل فضائل الإنسان
