كثيراً ما نفر من الشيء لعجزنا عن مواجهته
علم قليل شائع، خيرمن كثير محتكر
لم يكن نظر الناس إلى الدين على أنه المعين يستمد منه الناس ما يعينهم على العمل الصالح بل كان الدين في نظرهم هو الاعتقاد المجرد في أصول معينة
إن الخليفة إنما كانت وظيفته الأساسية هي فقط أن يمكِّن المؤمن من أن يمارس تعامله الديني، ليحقق ذاته الإسلامية ولينطلق إلى آخرته بنفس راضية مطمئنة
من آثار علم الرسول بالقرآن وتأثره به نطقه بالسنن الراشدة والأحاديث الهادية
بعض الناس يتصور أن الدعاء موقف سلبى من الحياة، أليس عرض حاجات وانتظار إجابة؟!
ويوم يكون الدعاء كذلك لا يعدو ترديد أمانى، وارتقاب فرج من الغد المجهول " فإن الدعاء يكون لغوا، ولا وزن له عند الله
الله تبارك وتعالى يغرس في نفوسنا استبشاع البُعد عن القرآن (وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا)
إن الألم هو فهم الألم لا غير
يتعين علينا أن نطرح هذا التساؤل إذا أردنا بناء نظرية سياسية إسلامية: ما المشكلات التي واجهها المجتمع السياسي الإسلامي؟ وكيف نوضح تلك المشكلات ابتداء من الواقع التجريبي ثم من خلال المعالجة الفكرية في آن واحد؟ مما لا شك فيه أيضاً أن المشكلات التي واجهها المجتمع الإسلامي تختلف وتتنوع تبعاً للمرحلة التاريخية
والصبر حبس النفس عن التسخط بالمقدور، وحبس اللسان عن الشكوى، وحبس الجوارح عن المعصية كاللطم وشق الثياب ونتف الشعر ونحوه