✍️شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
حياة بني آدم وعيشهم في الدنيا لا يتم إلا بمعاونة بعضهم لبعض
التسعينية جـ١صـ٢٥١
رأيت بعض الجهال الذين لا يجوز لهم الكلام فى الإسلام يرجمون المجتمعات بآثار ما فهموها، وما يدرون شيئا عن ملابساتها ودلالاتها
طب التمائم والودع والحجب المكتوبة والتعاويذ المسحورة عدها الإسلام ضربا من الشرك بالله
يعسر خروج حب الرئاسة من القلب إذا انفرد، حتى قال الصوفية: حب الرئاسة آخر ما يخرج من رؤوس الصديقين
وان الله عز وجل يؤتى عبده ما كتب له من الرزق، فأجملوا فى الطلب، خذوا ما حل ودعوا ما حرم "
العدالة في التقاليد الإسلامية ترتبط بحقيقة مزدوجة: من جانب فكرة التكتل الإرادي لنشر الدعوة، أي أن الممارسة السياسية خلال المراحل التي أخضعناها للدراسة ترتبط دائماً بحالة سابقة على حالة الاستقرار الكلية الشاملة أي عندما يصير السلام العالمي قد غلف الوجود الإنساني، من ناحية أخرى تابعة كالحرية والمساواة
المنافق :شخص هانت عليه نفسه بمقدار ما عظمت عنده منفعته
نقل المفاهيم الإسلامية في صفائها وحقيقتها إلى لغة العصر لا يمكن أن يتحقق إلا عقب بناء النظرية السياسية الإسلامية؛ لأن هذا البناء وحده هو الذي سوف يخلق ذلك التكامل الذي يمثل خاتمة المطاف في الفضول التاريخي ونقطة البداية في التعامل الحركي مع التراث الإسلامي
إن الإسلام يحرك العقل ويرحب بكل ما يثيره ويخلق الجو الذى ينعشه
العيد هو إطلاق روح الأسرة الواحدة في الأمة كلها