تغريدات العلماء
لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثل ما ورد في فضل الجهاد
● قال الفُضَيل بن عياض - رحمه الله - :
《 لا تُؤَاخِ إِنسَانًا إِذَا غَضِبَ كَذَبَ عَلَيكَ !!! 》
|[ شُعَب الإيمَان (٩٠٥٠ ) ]|
هذا القرآن حين يقرر المسلم أن يقرأه ب"تجرد" فإنه لا يمكن أن يخرج منه بمثل ما دخل عليه
من آمن بوجود الله لم يكن من المتحيِّرين، ومن آمن برحمته لم يكن من اليائسين، ومن آمن بحكمته لم يكن من المترددين
ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق
الإسلام شديد المؤاخذة لمن تقسو قلوبهم على الحيوان ويستهينون بآلامه
المصلحون يحبون الصحبة مع الناس بالنصيحة
في المال تنكشف دعوى الورع، وفي الجاه ينكشف كرم الأصل، وفي الشدة ينكشف صدق الأخوة
اعلموا عباد الله أن كل عامل سيقدم على عمله، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى حسن عمله وسوء عمله، وإنما الأعمال بخواتيمها
أن نسيان الله ليس عمل العقل،ولكنه عمل الغفلة والأمن وطول السلامة