Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

إن القارئ اللبيب يرى أن الكتاب العزيز قد تناول المعارضين له والكافرين به بأساليب شتى، ليس من بينها قط إرغام أحد على قبول الإسلام وهو عنه صاد

قال السري السَّقطي: من حاسب نفسه استحيا الله من حسابه والسؤال هنا: متى حاسبت نفسك آخر مرة؟!

من اتباع المتشابهات الأخذ بالمطلقات قبل النظر في مقيداتها أو في العمومات من غير تأمل؛ هل لها مخصصات أم لا؟ وكذلك العكس

الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير

التجاؤك إلى الله عند النكبات، لا ينافيه الأخذ بالأسباب

لا تنسوا أن تؤدوا زكاة عافيتكم اليوم: بأن تدعوا لأهل غزة

يتحقق الفقر والفاقة والضرورة التامة إلى مالك الإرادات ورب القلوب ومصرفها كيف شاء

بعد أن امتن الله على عباده بالقرآن قال: (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون) فهل فرحك بالقرآن أكثر أم بمالك الذي جمعت؟!

للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات

روحانية الرسول للنفوس المعتادة لحظات تصفو فيها من كدر، وترق من غلظة، وترقى إلى مستوى يحلق بأفكارها ومشاعرها إلى جو نقى طهور

العالم ـ من أزله إلى أبده ـ لا يعرف إنسانا استغرق في التأمل العالي ومشى على الأرض وقلبه في السماء، كما يعرف في سيرة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم

لو صحت العقول لعلمت أن طريق تحصيل الفرحة والسرور هو في رضاء من النعيم كله في رضاه والالم والعذاب كله في سخط الله وغضبه

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

إذا أمرضك فأقبلت على الله فقد منحك الصحة، وإذا عافاك فأعرضت عنه فقد أمرضك

الدعوة إلى الله ليست بالكلام وحده -شفهيًّا كان أم مكتوبًا- فالدعوة بالعمل وخدمة الناس وحل مشكلاتهم وتقديم الخير لهم؛ تفتح قلوبهم ربما بأكثر مما تفتحها المحاضرات والكتب

قلَّ أن رأيت إنساناً لا تؤلمه الحقيقة إذا كانت تتعارض مع رغباته، وقل أن رأيت إنساناً لا تؤلمه الصراحة إذا كانت تتكشف عن خطيئاته

إلهي! ما زلت تستر من سيئاتنا ما لا نملك معه إلا الطمع بغفرانك لها

سرُّ عظمة النبوَّة في محمد صلى الله عليه وسلم أنه ترك من بعده خلفاء عنه في قيادة الدعوة، يفهمون شريعته كما يفهمها، ويتخلقون بأخلاقه كما أدَّبه ربُّه، فاستمرَّت الدعوة من بعده، وأدَّت رسالتها في التاريخ

إنما كان الحج قذى في عين أعداء الإسلام؛ لأنه المؤتمر الإلهي الجامع، الذي يتنادى إليه المسلمون من كل صوب؛ فيربط بين قلوبهم برباط الأخوة الإسلامية العامة، ويُذكِّرهم بوحدة الآمال والآلام، ويوحي إليهم أن يعملوا ويتعاونوا ليعودوا من جديد خير أمة؛ وهذا ما تغصُّ به حلوق أعداء الإسلام!

كثير من الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره ونهيه ونسوا أنه شديد العقاب