Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
اعتزال الفساد لا يقبل ممن يملك تغييره بلسانه فضلا عن يده
العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه ويصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك
ليست الأخلاق من مواد الترف التى يمكن الاستغناء عنها بل هى أصول الحياة التى يرتضيها الدين
نحن المسلمين نصحو وننام، ونغدو ونروح، وفي أعماقنا إحساس بأن قلوبنا تدق، وعيوننا تبصر، وأيدينا تتحرك بقدرة الله، إحساس بأن الليل يُدبر، والصبح يتنفس، والكون كله يدور وفق قوانين محكمة بقدرة الله البون بعيد بعيد بيننا وبين الملحدين
من حق الأخوة أن يشعر المسلم بأن إخوانه ظهير له فى السراء والضراء
لا يفلح ذو القلب المريض ولو واتته كل فرص النجاح
العقول لا تستقل بإدراك مصالحها دون الوحي، فالابتداع مضاد لهذا الأصل؛ لأنه ليس له مستند شرعي بالفرض
وتأمل كيف انبهر (صالحوا البشر) بسكينة القرآن، فلم تقتصـر آثار الهيبة القرآنية على قلوم فقط، بل امتدت إلى الجلود فصارت تتقبض من آثار القرآن
إن الناس إذا لم توحدهم عبادة الرحمن مزقتهم عبادة الشيطان
البدعة عبارة عن طريقة في الدين مخترعة، تضاهي الشرعية، يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه
دقة الفهم للحياة تفسدها على صاحبها
السعادة بثلاث: شكر النعمة، والصبر على البلاء، والتوبة من الذنب
إن الكون كله مستقر بمعانيه الرمزية في النفس الكاملة؛ إذ كانت الروح في ذاتها نورًا، وكان سر كل شيء هو من النور
الذنوب تُضعف الحياء من العبد
إن الفكر السياسي لا ينبت ولا يونع إلا في مناخ أساسه الحرية والقدرة على التحدي الفكري بالنقد والتحليل والتقييم لمعالم الخبرة التي يعايشها المفكر السياسي
تعامل مع ما بقي من رمضان، على أنه آخر رمضان فالأعمار بيد الله، ولم تأخذ عهدا من الله أن يحييك حتى رمضان المقبل الموتى كل يوم يرحلون ولا يدري البقية -وأنت منهم- متى يُتَخطّفون؟ والليلة آخر ليلة فردية ولعلها آخر فرصة للتعرض لهذا الفضل العظيم فكن الليلة أفضل ما تكون!