Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

‎متى ضعف إدراك الأمة لم يكن التفاوت بين الرجال بفضائل الرجولة ومعانيها، بل بموضع الرجولة من تلك الألفاظ

من علامة علو الهمة، ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه

الإعجاز البياني إنني واحد من الألوف التي قرأت هذا القرآن، ومررت بمعانيه وغاياته مرور العابر حينًا، ومرور المتفرس المتأمل حينًا آخر

هكذا الحظ: عدلٌ مضاعف في ناحيه, وظلمُ مضاعف في ناحيه أخرى

إنها كلمات قصار، لكنها فواتح لمعانٍ جمة عند أولي الغيرة على دينهم وامتهم

والأمة التي توصف بأنها خير أمة أخرجت للناس هو أمة وسط، والإسلام هو دين الفطرة، فهو يفرض التزامات ويعطي حقوقاً

32 يوم على رمضان ? من نجح مرة، بإمكانه أن ينجح مرات ومن تغلب على شهواته شهرا، استطاع تكرار ذلك شهورا وسنوات استنساخ تجربة نجاحك في رمضان هو المنتَظَر منك خلال العام اللهم بلِّغنا رمضان

الناس يتخيلون بينهم وبين الموت مسافات ومسافات، تطول وتقصر بمقدار طول أملهم في الحياة وقِصره وكلما غرق الإنسان في لُجج الحياة الدنيا وزخرفها، أو كلما غرّته الأمانيّ، أو أطغاه المال أو السلطان؛ رأى الموت بعيدًا عنه، ونظر إلى نفسه كأنه مخلَّدٌ في الدنيا، حتى تفاجئه الحقيقة المذهلة!

تسلية الصابرين اليوم قلة الأعوان وغياب مآزرة أهل الإيمان سبب علو أجر المؤمن في هذا الزمان، حتى يصل أجر الواحد بأجر خمسين من الصحابة الكرام! فإلى القابضين على الجمر هنيئا لكم الأجر وعلو القدر أما ميعاد تسليم الجوائز ومعاينة الثواب، ففي يوم الحشر

إن لذكر الله آثار كثيرة في الأخلاق والمسالك ليس هنا موضع تتبعها، وحسبنا أن نقول: إن ذكر العظيم يرفع القدر ويعقد العزم، والاستعداد للقائه يمنع الطغيان، ويضبط الحقائق

حريصون نحن على صيانة صورتنا أمام الناس حفاظا على سُمْعتنا ليتنا نحرص هذا الحرص مع الله

ليس العيد إلا التقاء الكبار والصغار في معنى الفرح بالحياة الناجحة المتقدمة في طريقها

كل ظاهر يمكن فيه أن يصرف عن مقتضاه في الظاهر المقصود، ويتأول على غير ما قصد فيه

اليأس من وجود حل حاسم ومن دواء ناجع، والاكتفاء بالحوقلة والاسترجاع وإبداء الأسف - الشديد - على ما انتهت إليه حال العرب والمسلمين، دون البحث عن الحل والتفتيش عن العلاج؛ إنما هو هروب من الواقع وفرار من الزحف، ومناقضة لطبيعة الإيمان التي لا يعرف اليأس إليها سبيلًا

لكي نفهم القرآن فهمًا صحيحًا لابد أن نفهم الأحداث التي عاصرته، وأن نعي الأحوال التي قارنت نزوله

تشويقة قيام الليل لو أن ملكا من ملوك الأرض دعاك، لكان النوم قد جفاك، حتى تلقاه ويلقاك فكيف وملك الملوك كل ليلة يدعوك، ويتنزل إلى سمائه الدنيا يناديك! لا يمنعه من ذلك تقصيرك ومعاصيك فويحك! كيف إعراضك عنه وتجافيك؟!

الامة التى تبذل كل شئ وتستمسك بالحياة جبنآ وحرصآ لا تاخذ شيئآ والتى تبذل ارواحها فقط تاخذ كل شئ

الرجل الذى يقصد بعمله وجه الناس ويذهل عن وجه ربه رجل لا يدرى ـ لسفاهته ـ حطة ما يصنع بعمله

اجبر كسرنا يا جبار واقهر من قهرنا يا قهار وتولّ أمرنا يا ولي المؤمنين وانصرنا على من ظلمنا يا نصير المظلومين فادعوه بها

سبب تفاؤل المؤمنين! ? ولينصرن الله من ينصره ? وما كان الله ليضيع إيمانكم ? ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا