تغريدات العلماء

ليس العيد إلا التقاء الكبار والصغار في معنى الفرح بالحياة الناجحة المتقدمة في طريقها

الصوفية الذين نسبت إليهم الطريقة؛ مجمعون على متابعة السنة، غير مخلين بشيء من آدابها، أبعد الناس عن البدع وأهلها

قلَّ أن رأيت إنساناً اجتمع له العلم الغزير والمال الكثير مع سلامة من المهالك وبسطة في عمل الخير، ولكن قرأت عن مثل هؤلاء في التاريخ

تفسير نبوي لشدة الحر: حر الدنيا هو من حر جهنم! في الحديث: "اشْتَكَت النَّار إلى رَبِّها، فقالت: يا رَبِّ أكل بَعْضي بَعْضا، فَأَذِن لها بِنَفَسَيْن: نَفَسٍ في الشتاء، وَنَفَسٍ في الصَّيْف، فهو أَشَدُّ ما تَجِدون مِنْ الْحَرِّ وَأَشَدُّ ما تَجدون مِنْ الزَّمْهَرِير" متفق عليه

إن الذي يعيش مترقبًا النهاية يعيش معدًّا لها؛ فإن كان معدًّا لها عاش راضيًا بها

ثبت في الأصول أن العالم في الناس قائم مقام النبي عليه الصلاة والسلام، والعلماء ورثة الأنبياء

ربَّ من تخشاه اليوم يفرق منك غداً، وربَّ من تكبِّله بالأغلال اليوم يتحكم في مصيرك غداً

العمل بين الأثرة والإيثار غريزة حب النفس أصيلة فى بنى آدم، ولا معدى عن الاعتراف بها ثم مراقبة سيرها فى الحياة حتى لا يشرد عن سواء الصراط

الشرع من مفتتحه إلى مختتمه أمر بالمعروف ونهي عن المنكر

إنما القلب أساس المؤمن، وإن المؤمن ينبع من قلبه لا من غيره، متى كان هذا القلب خاشعًا لله وللحق

الذين لا يستفيدون من صلتهم بالله هذا الضياء الكاشف، وهذه الهداية الكريمة فلا خير فى عباداتهم، ولا أثر لصلاتهم وزكاتهم

إن الإسلام يحرك العقل ويرحب بكل ما يثيره ويخلق الجو الذى ينعشه

حقيقة الحياة وهي حياة القلب ولهذا جعل الله سبحانه الكافر ميتا غير حي

موطنان لا تطل من الوقوف عندهما: ذنب مع الله مضى، وإحسان إلى الناس سلف

الكبائر أربعة في اللسان : شهادة الزور وقذف المحصنات واليمين الغموس والسحر

خلق لكل إنسان لساناً وأذنين، ولكن أكثر الناس يتكلمون بلسانين، ويسمعون بأذن واحدة

لا مُحال مع الله! من جميل ما قيل: كن لما لا ترجو أكثر رجاء منك لما ترجو، فإن كليم الله موسى جاء ليقبس نارا فعاد بالرسالة!

كنا نعد لرسول الله ﷺ في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي، وتب علي إنك أنت التواب الرحيم