تغريدات العلماء

والأمة التي تستثقل أعباء الكفاح وتتضايق من مطالب الجهاد إنما تحفر لنفسها قبرها وتكتب على بنيها ذلا لا ينتهي آخر الدهر!

ذُبِح يحيى، ونُشِر بالمنشار زكريا، ورُفِع عيسى، ولم يأذن الله لهم بنصر دنيوي، وهم صفوة الخلق! ثواب العبدِ على أداء الواجب لا ببلوغ الهدف

إذا تم الأمر نقص + دوام الحال من المحال = فليتوقع صاحب الشدة فرٓجا وصاحب السعة ضيقا وليترقب المحزون فرحا وصاحب الفرح ترحا هكذا الدنيا!

من كانت فيه خصلتان أحبه الله والناس حميعاً: فعل الخير، واجتناب الأذى

رمضان جرعة عزم وقوة وأمل مركّزة، تكفي لمواجهة المشاق طيلة العام

لنا الله من صحب كنا منهم ملء السمع والبصر، فأصبحنا معهم بلا شأن ولا أثر

أعظم المصائب مصيبة النار ولا يدفعها إلا محبة الله وحده ومتابعة رسوله

? عبد يستيقظ لقيام الليل في الأسحار ? وآخر يستيقظ على أذان الفجر ? وثالثٌ ينتبه حين تطلع عليه شمس النهار! الأول: سابق بالخيرات والثاني: مقتصِد والثالث: ظالم لنفسه!

يقول الشيخ علي الطنطاوي: "إذا لم نفرح بالعيد، كان مجرد ورقة على التقويم" فلنفرح بالعيد، لأنه جائزة رب العالمين لعباده الصائمين والقائمين تقبل الله منا ومنكم

حين تسمع دعاء النبي ﷺ: "اللهمَّ لا عيش إلا عيش الآخرة" كيف تأسى على ما فات من دنياك، أو تستسلم لما نزل من بلاياك!

وما هو الحجاب إلا حفظ روحانية المرأة للمرأة وصونها من التبذل الممقوت

كل ما يبنيه الأب العاقل في تربية أولاده في أعوام، تهدمه الأم الجاهلة في أيام

من أهم الخشوع وحضور القلب: التفاعل مع الآيات ⬅️ إذا مررتَ بآية عذاب، استعِذ بالله من النار ⬅️ أو آية من آيات الجنة، سل الله الجنة ⬅️ أو آية رحمة أو مغفرة فسل الله منهما ⬅️ أو آيات التسبيح، فسبِّح ⬅️ أو آيات الحمد، فاحمد #افتح_مصحفك #تدبر

إذا لم يكن الإيمان بالله اطمئنانا في النفس على زلازلها وكوارثها لم يكن إيمانا، بل هو دعوى بالفكر أو اللسان

ولقد بالغ بعض الضالين في رد الأحاديث، ورد قول من اعتمد على ما فيها، حتى عدُّوا القول به مخالفاً للعقل، والقائل به معدوداً في المجانين

العبرة بروح النعمة لا بمقدارها واذ لم تكثر الاشياء الكثيرة فى النفس كثرت السعادة ولو من قلة

أزواج النبي ﷺ لم يبتعدن عن الغنى إلا ليبعدن عن حماقة الدنيا التي لا تكون إلا في الغنى

( نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ ) الحرمان الحقيقي أن لا تكون من أنصار الله في معركة الصراع بين الحق والباطل

اللهم إنك أرضيتَ نبيك في شهر شعبان، فولَّيته قبلةً يرضاها، فاللهم اجبر كسر أمتنا، وارزقنا عزة ونصرة ترضاها لنا ونرضاها

نريد لهذه الأمّة أن تجتمع قلوبها على الهدى، وأن تجتمع أفئدتها على التقى، وأن تجتمع نفوسها على المحبة، وأن تجتمع إراداتها على الخير أن يُغَلِّبوا الأمّة على الفِرقة أو الطائفة، أن يُغَلِّبوا الإسلام على المذهب، وأن يُغَلِّبوا المصلحة العليا على المصالح الدنيا