تغريدات العلماء

وكلمة أخيرة إلى علماء المسلمين: إن قِصَر باعِهم فى علوم الحياة هو أبشع جريمة يمكن أن ترتكب ضد الإسلام

إذا واتاك وقت للسرور المباح وأنت محزون أو مريض فاغتنمه؛ فإنك بذلك تنقص ساعة من ساعات حزنك وألمك، وساعات السرور قد لا تعود

تفقدوا أحبابكم بالدعاء، واذكروا أمتكم في هذه الليلة ليرفع الله عنها البلاء #ليلة_القدر

إن الاكتفاء الذاتى، وحسن استغلال ما فى اليد، ونبذ الاتكال على المُنَى هي نواة العظمة النفسية وسر الانتصار على الظروف المعنتة

اختلاف أنصبة الناس من الجهد والتبعة والهموم الكبيرة يعود إلى طاقتهم فى التحمل والثبات

تشويقات العشر بروائع الأجر! [2 من 10] من علامات المقت إضاعة الوقت، فكيف إذا كان هذا الوقت هو أفضل أيام الدنيا؛ أيام العشر؟! #عشر_ذي_الحجة

النفس والمال ثمن هيِّن لشراء الجنة من عرف قدر السلعة، استرخص الثمن

تضييع وقت العمل معناه أنك تأكل حرامًا وسُحتًا؛ لأنك لم تُعطِ من الجهد والعرق ما يكافئ الأجر الذي تأخذه، فهذا عقد، والعقد شريعة المتعاقدين، والله تعالى يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ} (المائدة:1)

اللهم إن الظنَّ فيك جميل ووصفَك بالجود معروف وكلنا إليك محتاج وأنت عنا غني يا أغنى الأغنياء عنا إنَّا أفقر الفقراء إليك اجبر كسرنا ولا تردنا خائبين واشف صدور قوم مؤمنين

٢٧ رمضان فرص ثواب لا تحتمل الغياب! عن العباس رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، علِّمني شيئا أسأله الله عز وجل قال: "سل الله العافية" فمكثت أياما ثم جئت فقلت: يا رسول الله علِّمني شيئا أسأله الله، فقال: "يا عباس، يا عم رسول الله، سل الله العافية في الدنيا والآخرة"

إن الحياة فرصة النجاح لمن أراد النجاح، ولذلك امتن الله بالشروق والغروب على عباده: (الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون) وعظمة الحياة في العافية

رأينا جماعة من المتصوفة والعلماء يغشون الولاة لأجل نيل ما في أيديهم فمنهم من يداهن ويرائي ومنهم من يمدح بما لا يجوز ومنهم من يسكت عن منكرات

المسلم هو المسلم، مسافرًا أو مقيمًا، في بلده أو خارجها، حيثما كان فهو يراقب الله عز وجل، يعلم أن الله مطَّلعٌ عليه، يراه بعينه التي لا تنام، {رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ} (إبراهيم:38)

القسوة في تربية الولد تحمله على التمرد، والدلال في تربيته يعلِّمه الانحلال، وفي أحضان كليهما تنمو الجريمة

أغلب علمائنا لا يجرءون على تناول، أو مواجهة المشكلات وهم في غالبيتهم واحد من اثنين: متقوقع على نفسه حول المفاهيم الدينية، أو متفرنج لا يعرف شيئاً عن تراثنا التاريخي

الاقتصادُ في السُّنّةِ خيرٌ من الاجتهاد في البدعة

إن مسألة شورى التدبير ليست ذات خطر كبير، لأن الجرح النازف في واقع المسلمين السياسي هو (شورى التولية)، وهو الذي إذا صَلٌح صلح ما بعده بإذن الله

من علامة لطف الله بعبده، أن يسهل له العسير، ويرضيه باليسير، ويقرب له البعيد، ويجنبه من الآلام ما لا يستطيع تحمله

كن مثل محمد صلى الله عليه وسلم ما استطعت، تلحق به في ركب الخالدين، كن صورة موجزة عنه، فمثل محمد تماماً ما كان ولن يكون في التاريخ

الإنسان الذي لم يعرف كيف تبدأ حياته وكيف تنتهي، يريد أن يعرف كنه الله وأين هو؟ ويتساءل: لمَ لا يراه؟ يا لغرور الجاهلين!