تغريدات العلماء

أسد هزيل أرهب في النفس من حمار فاره، وفرس مقيدة أنبل في العين من بغل طليق

ادْعُ دعاء رجل يعلم أنه لو لم يُستَجَب له لهلك، فهو أرجى للإجابة، وهو سبب النجاة ﻗﺎﻝ ﺣﺬﻳﻔﺔ ﺑﻦ ﺍﻟﻴﻤﺎﻥ: «ﻟﻴﺄﺗﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺯﻣﺎﻥ ﻻ‌ ﻳﻨﺠﻮ ﻓﻴﻪ ﺇﻻ‌ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻋﻮ ﺑﺪﻋﺎﺀ ﻛﺪﻋﺎﺀ ﺍﻟﻐﺮﻳﻖ»

إن الإسلام سد الثغرات التى تتوقع فأمر القادرين أن يحملوا العاجزين فورا وأن يبلغوا فى النفقة الحد الأدنى الذى يشفى العلة ويحسم الألم

إن الإسلام يؤمن بأن الحق الذي لا تسانده قوة لا قيمة له وأن الدولة عليها أن تحيط نفسها بسياج من الأدوات الكفيلة بفرض الاحترام والهيبة على كل من يتعامل مع النموذج الإسلامي للممارسة السياسية

تشويقة قبل النوم! عن جابر قال: (كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا ينام حتى يقرأ "آلم" تنزيل السجدة، و"تبارك الذي بيده الملك"

اللهم أصلح ذات بيننا، وألف بين قلوبنا، وأخرجنا من الظلمات إلى النور، وهيِّئْ لنا من أمرنا رشدًا، ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عينٍ ولا أقل من ذلك!

حين تصبح الأعياد الدينية تقاليد قومية، تفقد في النفوس معناها، وفي المجتمع آثارها، وتصبح فرصة للراحة أو العبث

قرأ صفحات من القرآن هذا الصباح، فارتوى من عطش وسكن قلبه بعد اضطراب واستأنس من وحشة #افتح_مصحفك

وإنما أخذ بعض العلماء بالحديث الحسن؛ لإلحاقه عند بعض المحدثين بالصحيح؛ لأن سنده ليس فيه من يعاب بجرحة متفق عليها

هذه الأمّة أمّة مؤمنة بفطرتها وبتجاربها وبتاريخها، والإيمان هو أول ملامحها وأبرز المعالم في حضارتها، وهو صانع أمجادها وصاحب الفضل الأول في تاريخها، وقائدها في معاركها الكبرى إلى النصر

فما صغَّر النفوس مثل معصية الله وما كبَّرها وشرَّفها ورفعها مثل طاعته

لا تعنت أخاك أو جارك إذا اعتذر إليك بعد أن أساء، فالله الغني عن عباده، القوي على عقابهم، يقبل عذر مسيئهم، وتوبة مخطئهم

الإصلاح الحقيقي يبدأ بالضرب على المتاجرين بالدين وروحانيته وأخلاقه؛فهم حجر عثرة في سبيل كل إصلاح نافع

لا تنصح من يستهين بك فتسمع منه ما يشعر بامتهانك

أيها البحر! أنت تملأ ثلاثة أرباع الأرض بالعظمة والهول، ردًّا على عظمة الإنسان وهوله في الربع الباقي؛ ما أعظم الإنسان وأصغره!

تسلية الصابرين اليوم؟! كل أقدار الله خير، طابت بها روحك أو ضاقت (والله يعلم وأنتم لا تعلمون)

لن يرد المرأة إلى الرأي إلا إذا طاف على وجهها بالضحك، وعلى قلبها بالخجل، وعلى نفسها بالرقة، وكان حكيمًا في كل ذلك

نشاط الكون ينبعث كالفوضى، ولكن في أدق النواميس

من ظنَّ أنه يرجع من دعائهِ صِفر اليدين، فهذا عبدٌ لم يعرف ربَّه

لست أرى في الدنيا فرحة تعدل فرحة الحجيج بعد أدائهم مناسك الحج، ومن شكَّ فليجرب