تغريدات العلماء

أن من أهل الدين من ظلم حقيقة الإيمان بالله واليوم الآخر، فظن أن هذا الإيمان يعترض الحياة الصحيحة، كما يعترض ظل الأرض ضوء القمر ليلة الخسوف

لا تحقد؛ فالحقد تشويه لجمال الحياة

أما المؤمن فهو يختار أقرب الفروض إلى السكينة والرشد، ثم يقدم وهو لا يبالى ما يحدث بعد ذلك، وعلى لسانه هذه الآية: (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون)

جنود الدعوة الأواخر يكثرون من الجدل، ويقلون من العمل، ويجودون بالأقوال، ويبخلون بالأموال

لأن ترى ولدك يقاسي متاعب الحياة وهو يعمل لها، خير من تراه غارقاً في النعيم وهو يعتمد عليك

إن الإشراك بالله ظن فى رءوس بعض الحمقى لا صلة له بالواقع الملموس المأنوس

للمحن أوقات ولاستمرارها غايات وستنجلي بعد أن تورِث: الصابرين الحسنات والدرجات والساخطين السيئات والحسرات

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

١٤ رمضان فرص ثواب لا تحتمل الغياب! الدعاء عند الأذان وبعده قال سهل بن سعد: "ساعتان تُفتَح لهما أبواب السماء، وقَلَّ داع تُردُّ عليه دعوته : حضرة النداء للصلاة، والصف في سبيل الله" فالدعاء مشروع أثناء الأذان وبعده، وإن كانت الأحاديث في الدعاء بعد الأذان: أصرح، وأكثر، وأصح

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنما ينقض الإسلام عروة عروة من نشأ في الإسلام ولم يعرف الجاهلية ولا يجب على كل مسلم أن تكون معرفته دقيقة بالكفر والجاهلية ومظاهرهما وأشكالهما وألوانهما ولكن على من يتزعم الإسلام ويتولى قيادة الجيش الإسلامي ضد الكفر والجاهلية ، أن تكون معرفته بالكفر والجاهلية فوق معرفة عامة المسلمين وأوساطهم

إن الجد والصلاح يثمران أجمل العواقب مهما لقى الجاد من غمط وإهمال

لو كانت المغالاة بمهور النساء مكرمة لسبق إليها رسول الله ﷺ

إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء، وخُذ مِن صحتك لمرضك، ومِن حياتك لموتك

ما أكثر أن تتبخر خواطر السوء ووساوس الضعف، ويتكشف أن الإنسان يبتلى بالأوهام أكثر مما يبتلى بالحقائق، وينهزم من داخل نفسه قبل أن تهزمه وقائع الحياة: (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم)

هكذا الحظ: عدلٌ مضاعف في ناحيه, وظلمُ مضاعف في ناحيه أخرى

محالٌ أن تبصر حقائق الأحداث من غير وحي قال الله عن كتابه: ﴿قد جاءكم بصائرُ من ربكم﴾ ضلال البعض اليوم، وحيرتهم تجاه تفسير الأحداث الجارية سببه: هجر القرآن قراءة وتدبرا

العاقد على كتاب الله وسنة نبيه بكلتا يديه مستمسك بالعروة الوثقى، محصل لكلمتي الخير دنيا وأخرى، وما سواهما فأحلام وخيالات وأوهام

لاحت لي الأزهار كأنها ألفاظ حب رقيقة مغشاة باستعارات ومجازات النسيم حولها كثوب الحسناء على الحسناء، فيه تعبير من لابسته