Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

الرجل الذى يطلب الظهور بالفضيلة لا تزال فيه بقية من شر

إذا أردت أن تستدل على ما في القلوب فأستدل عليه بحركة اللسان فأنه يطلعك على ما في القلب

فالإنسان يعينه على الحق أن يرتقب الخير من فعله، ويزجره عن الشر أن يتوقع الدواهي من ارتكابه

إن الدعاء أولا تحديد وجهة، ورسم مثل أعلى، فإبراهيم عندما قال: (رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء) كان بهذا الدعاء يجعل إقامة الصلاة منهج حياة، ومشغلة إنسان أين منه أولئك الذين يضيقون بالصلاة، ولا يأتونها إلا وهم كسالى؟

الواقع أن الفكر السياسي بوصفه أحد مظاهر التراث السياسي يجب أن يقصد به تلك المجموعة من المبادئ والقيم السياسية التي ارتبطت بمجتمع معين، والتي قدر لها بدرجة أو بأخرى، أن تتبلور في شكل منطق متكامل مع درجة معينة من الدقة والتفصيل في الجزئيات

حسن الظن إن حمل على العمل وحث عليه وساق إليه فهو صحيح وإن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور

إن أخطاء المبطلين لا تتبدد، وإنما تتراكم فى سجل دقيق حتى إذا بلغت حدا معينا أحاط بهم أولها وآخرها

من تذكر إساءة إخوانه إليه لم تصفُ له مودتهم، ومن تذكر إساءة الناس إليه لم يطب له العيش معهم، فانسَ ما استطعت النسيان

مَن لا يملك مالًا ولا علمًا ولا خبرة للمساهمة في خيرٍ يُفيد المسلمين؛ فعليه أن يساند العاملين للإسلام بدعائه لهم بالتوفيق؛ فهذا مدد روحي لا غنى عنه

أيها البحر! يرى الشعراء في ساحلك مثل ما يرون في أرض الربيع، أنوثة طاهرة، غير أنها تلد المعاني لا النبات

تشويقة السحور قال رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: "السُّحور أَكْلَةٌ بَرَكَة، فلا تَدَعُوه ولو أَنْ يَجْرَع أَحَدُكُمْ جَرْعَةً مِن ماء، فَإِنَّ اللَّه وَمَلائِكَتَه يُصَلُّون على الْمُتَسَحِّرِين" صحيح الجامع: 3683 #صيام_الخميس

ما أعرف للعالم قط لذة ولا عزًّا ولا شرفًا ولا راحةً ولا سلامة أفضل من العزلة، فإنه ينال بها سلامة بدنه ودينه وجاهه عند الله عز وجل وعند الخلق

من علامة الشقاء، أن يجزع الإنسان من ضيق رمسه، ولا يبالي بضيق نفسه

إن ما يبدو اليوم رجعية وجموداً وتخلُّفاً، سيكون في الغد القريب إصلاحاً وتجديداً وتقدماً

ما أجمل هذه الكلمة {وَاسْتَغْفِرُوهُ} كأنها إشارة إلى أن الإنسان لابد أن يبدو منه تقصير في حق الله ولم يطلب الله تعالى منا إلا الصدق في التوبة، والعزم على الإقلاع عن الذنب!

للمكروب للحزين للخائف للمضطرب هل فتحت مصحفك اليوم؟!

أوصى أهل القرآن أن يكونوا على أهبة دائمة لحراسة دينهم وبلادهم، من الأفاكين والخطافين

إذا قال الفرد: «ربي الله»، ثم استقام على هذا، وثبت عليه؛ فهو سعيد وإن شقي الناس، ومُفلح وإن خاب الناس، ومطمئن وإن اضطرب الناس، وآمِن وإن خاف الناس، {فمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا} (الجن:13)