Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

إذا كانت الزوجة مريضة في تفكيرها، والزوج مريضاً في جسمه فمن يربِّي الأولاد؟ حسبنا الله وعليه فليتوكل المؤمنون

أصعب شيء على المصلين في هذه الأيام سماع أكثر خطباء المساجد يوم الجمعة

أهل البدع كان من شأنهم القيام بالنكير على أهل السنة، إن كان لهم عصبة، أو لصقوا بسلطان تجري أحكامه في الناس وتنفذ أوامره في الأقطار

العيد يوم الشعور بالقدرة على تغيير الأيام، لا القدرة على تغيير الثياب, كأنما العيد هو استراحة الأسلحة يومًا في شعبها الحربي

أدِّ واجبك على خير ما يرضي الله، واخدم الناس على خير ما يرضي الناس، وتعلَّم أكثر مما تستفيد من العلم به

على العاقل أن يستقبل أيامه استقبال الضنين للثروة الرائعة لا يفرط فى قليلها بله كثيرها

عندما يستجمع الإنسان الذهن الواعى والقلب الكبير فهو أهل الوفاء

شرع رسول الله ﷺ بسنته ليُعلِّم الناس من عمله أن المرأة للرجل نفس لنفس، لا متاع لشاريه

في جمال النفس يكون كل شيء جميلًا، إذ تلقي النفس عليه من ألوانها, فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا

لو لم يكن في كل دينار قوة جديدة غير التي في مثله لما سُر بالمال أحد، ولا كان له الخطر الذي هو له

صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية

أمران تضر الزيادة فيهما ويحسن النقصان: العادة والتقاليد

وقد علم العلماء أن كل دليل فيه اشتباه وإشكال ليس بدليل في الحقيقة، حتى يتبين معناه ويظهر المراد منه

من كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته: سرعة الفهم عنهم، وتوفير الاحترام لهم

السنوات الثلاث والعشرون التي استغرقت نزول القرآن يمكن حسبانها دورة اجتماعية كاملة، ثم فيها البيان الإلهي لسياسة الحياة والأحياء

إياك أن تترك لأولادك ثروة إذا كانوا فاسدين، فإنهم يُتْلِفُون في أيام ما جمعته في أعوام، ثم هم يشوِّهون سمعتك، ويثلمون شرفك، ويسلمونك إلى من هو سريع الحساب

لاحظ كيف طلب يوسف عليه السلام المشاركة السياسية في نظام حكم وثني، وخصص وزارة المالية وعرض على الملك مؤهلاته في الضبط المحاسبي، ثم لاحظ كيف جعل الله ذلك نجاحاً وسماه "تمكيناً"

لا يشكو جحود الناس لفضله إلا من كان همُّه ثناء الناس عليه، ولا يزهد في ثناء الناس إلا من كانت وجهته الله، ورغبته في رضوانه

بغير الإسلام يفترق الناس يمينًا ويسارًا، وينقسم أيضًا اليمين واليسار إلى مراتبٍ ودرجات، وهذا ما حذَّر منه الله ورسوله، {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ}

من لوازم الحقد سوء الظن وتتبع العورات واللمز وتعيير الناس بعاهاتهم أو خصائصهم البدنية والنفسية