سعار الجوع هو الذي يجعل في الطعام من المادة طعامًا آخر من الروح

المادة المطهرة للدين والأخلاق لا تجدها الأمة إلا في الأزهر

في جمال النفس يكون كل شيء جميلًا، إذ تلقي النفس عليه من ألوانها, فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا لأنها في سعة النفس لا في مساحتها هي

بعض أشياء النفس تمحو في بعض الأحوال كل أشياء الدنيا، أو الأشياء الكثيرة من الدنيا

المحنة في العيش هي فكرة وقوة، وأن الفكرة والقوة هما لذة ومنفعة

من رحمة الله أن كل من هدي سبيله بالدين أو الحكمة، استطاع أن يصنع بنفسه لنفسه سعادتها في الدنيا، ولو لم يكن له إلا لقيمات

رغباتنا لا بد لها أن تجوع وتغتذي كما لا بد من مثل ذلك لبطوننا

وما أول الدعارة إلا أن تمد المرأة طرفها من غير حياء، كما يمد اللص يده من غير أمانة

ألا كم آلاف السنين وآلافها قد مضت منذ أُخرج آدم من الجنة!ومع ذلك, فالتاريخ يعيد نفسه في القلب؛ لا يحزن هذا القلب إلا شعر كأنه طُرد من الجنة لساعته

لاحت لي الأزهار كأنها ألفاظ حب رقيقة مغشاة باستعارات ومجازات النسيم حولها كثوب الحسناء على الحسناء، فيه تعبير من لابسته

الأصل في هذه الدنيا أن تستقيم أمور التدبير بالرجال؛ فإن البأس والعقل يكونان فيهم خِلقة وطبيعة أكثر مما يكونان في النساء

الأطفال قانعون يكتفون بالتمرة، ولا يحاولون اقتلاع الشجرة التي تحملها

في الربيع تظهر ألوان الأرض على الأرض، وتظهر ألوان النفس على النفس

أيها البحر! ليس فيك ممالك ولا حدود، وليس عليك سلطان لهذا الإنسان المغرور

الألفاظ السياسية التي تحمل أكثر من معنى هي التي لا تحمل معنى

في الربيع يطغى فيضان الجمال كأنما يراد من الربيع تجربة منظر من مناظر الجنة في الأرض

ليست الحياة الأرضيّة شيئاً إلا ثورة الحيّ على ظلم نفسه

في جمال النفس يكون كل شيء جميلا، إذ تُلقي النفس عليك من ألوانها، فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا