Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

الموت في أنواع من المرض شهادة تفيد صاحبها في الآخرة

والصور التي تلوح للناس بين الحين والحين لتقطع آمال الخلود في الدنيا ولتكشف أن الدنيا هذه منقضية ، كثيرة في القرآن

وما يدريك ما صنع الدعاء؟ سهام الليل صائبة ولكن لها أمد، وللأمد انقضاء تنطلق الليلة دعوات المضطرين والمكروبين والمظلومين والمحتاجين لتصيب غرضها، بفضل رب العالمين أبشِروا بالإجابة

إن الشعور بالرهبة والرغبة والرقة يغمرك وأنت تستمع إلى قصص الأولين والآخرين تروى بلسان الحق

بدء الحرية أن لا تكون لك عادة تتحكم فيك

يجب بناء حاجز نفسي عظيم بين هؤلاء المتهورين وبين نصوص (الطاعة والصبر ومنع الخروج)، فأين الغيرة والحمية لرسول الله؟! انتشار الاستبداد والأثرة والمظالم السياسية ليس مبرراً بتاتا لهذه الإساءات المتكررة لحديث رسول الله ﷺ

إن الناس لا تغريهم الأقوال المعسولة قدر ما تغريهم الأعمال الجليلة، والأخلاق الماجدة

إن الكون كله مستقر بمعانيه الرمزية في النفس الكاملة؛ إذ كانت الروح في ذاتها نورًا، وكان سر كل شيء هو من النور

ما أمر الله تعالى به، وما نهى عنه، وما وجَّه إليه؛ يجب أن يُتلقَّى كله بالرضا والقبول؛ فهذا هو موجِب الإيمان بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمدٍ نبيًا ورسولًا، وإلا كان على المسلم أن يراجع إيمانه من جديد!

لهفة الحرمان هي التي تضع في الكسب لذة الكسب

كلما ساورت الإنسان حاجة، أو أقلقه هم، أو هدده مرض، أو أزعجته أزمة هرع إلى الله يستنجد به ويسأله الرحمة والعافية

ويظل الدعاء اختبار يقين! فمِن يائس منقطع يقول: أنّى يُستجاب لي! إلى مؤمن مطمئن، يرجو بدعائه إما إجابة معجلة، أو مثوبة مؤجلة، أو بلاء مدفوعا

وأهم المطالب في الفقه التدرب في مآخذ الظنون في مجال الأحكام، وهذا هو الذي يسمى فقه النفس وهو أنفس صفات علماء الشريعة

الولد مفطور على حبِّ التقليد، وأحب شيء إليه أن يقلِّد أباه ثم أمه، فانظر كيف يراك في البيت معه ومع أمه، وكيف يراك في المعاملة معه ومع الناس

الله تعالى أبرُّ بك من نفسك، وأرحم بك من أبويك، وكيف لا، وهو الذي أنشأك من عدم، وأسبغ عليك نعمه ظاهرةً وباطنة، وأحاطك برعايته في كل أطوار حياتك؟!

لو أنك تهيبت العمل خوفاً من الناقدين لما عملت أبداً، ولكن اعمل ما تعتقد صحته، وتُرجح فائدته، وترضي به ربك

إن الأمة والدولة كليهما سناد لهذا القرآن، وأشياع وحراس

طبيعة الفضيلة كطبيعة الثمرة الناضجة يجب لسلامتها والإبقاء على نظافتها وحلاوتها

أصحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم استقصوا النظر في الوقائع والفتاوى والأقضية، فكانوا يعرضونها على كتاب الله تعالى، فإن لم يجدوا فيها متعلقاً، راجعوا سنن المصطفى عليه السلام، فإن لم يجدوا فيها شفاء، اشتوروا، واجتهدوا، وعلى ذلك درجوا في تمادي دهرهم، إلى انقراض عصرهم

الأمانة فضيلة ضخمة لا يستطيع حملها الرجال المهازيل وقد ضرب الله المثل لضخامتها