Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

إن العبد ليشتد فرحه يوم القيامة بما له عند الناس من الحقوق في المال والنفس والعِرض، فالعاقل يعد هذا ذخرا ليوم الفقر والحاجة ولا يبطله بالانتقام الذي لا يُجدي عليه شيئا

شَرَع الإسلام في العيد الترفيه في غير المنكرات، وقال رسول الإسلام: لتعلم يهود أن في ديننا فُسحة، وأني بُعثت بحنيفيةٍ سمحة

إياك ومصاحبة المغرور، فإنه إن رأى منك حسنة نسبها إليه، وإن بدت منك سيئة نسبها إليك

إن توحيد الاعتقاد يتبعه توحيد العمل، فيجب على المسلم أن يحب ربه وأن يخلص له وأن يعول عليه

هيبة الإسلام في جعل أول الثروة العقل والإرادة، لا الذهب والفضة

أخي أختي أما آلمك سبقهم وتخلفك، فوزهم وخسارتك؟ أما تغار أنهم غادروا وخلَّفوك! وإلى الفردوس سبقوك؟ إنه لا انتصار لأمة، ولا انكشاف لغمة، ولا نيل من عدو ماكر، ولا إغاظة لكافر فاجر ولا رضا لربنا، ولا قرة عينٍ لرسولنا إلا بعد أن نبذل آخر ذرة جهد!! وعندها فحسب ننتصر!

مسّنا وأمتنا الضر وأنت أرحم الراحمين حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم طال ليل المسلمين، فعجِّل بفجرنا وفرَجنا

إنه من الظلم الفادح للقرآن الكريم أن يحاول أحد تفسيره وهو ذاهل عن الجو الذي اكتنف نزول الآيات

مِن سُنن الله، تداول الأيام بين الناس، فالدهر يومان: يوم لك، ويوم عليك وكم من مهزوم انتصر! وكم من مغلوب غلب! وإن مع اليوم غدًا، وإن غدًا لناظره قريب

الظالم لنفسه هو الذي خفت موازينه ورجحت سيئاته والقرآن كله يدل على خسارته

الرجل يرى المصيبة هي كل ما ينوء بعبئه، وموقفه منها التجلد، والمرأة ترى المصيبة هي كل ما لا يعجبها، وموقفها منها التشكي

إن كان يحب المسلم النفع للناس كافة فهو لنفع أصدقائه أحب ولما يصلهم من خير أفرح

إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة، أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها فيقول: (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا)

النظام السياسي لا يمكن أن يكون إسلامياً إلا إذا كان أساسه خضوع الحاكم لتعاليم القرآن واحترام المثل العليا الواردة به

ردَّ الأحاديث الصحيحة والسُنن الثابتة اتِّكاءً على دعاوى وشبهات داحضة؛ مرض قديم لدى كل المنحرفين والمبتدعين، الذين تحاصرهم السُّنة من كل جانب؛ فلا يجدون لهم منطقًا إلا ردها وإنكارها!

الجميل أن الله يحب من عبده أن يطلب منه ما يبتغى، وأن يسأله من فضله كيف شاء