Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
وكذلك أصول الدين إنما حاصله تقرير لأدلة القرآن والسنة أو ما ينشأ عنها في التوحيد وما يتعلق به؛ كما كان الفقه تقريراً لأدلتها في الفروع العملية
العلم والعمل هما الأخلاط التي منها تركب الأدوية لأمراض القلوب كلها، ولكن يحتاج كل مرض إلى علم آخر وعمل آخر
فانظر كيف كان أبو بكر لا يحتمل نفسه إذا قرأ القـرآن فتغلبـه دموعه
أصل الشر من ضعف الادراك وضعف النفس ودناءتها
المعاصي تزيل النعم ومن عقوباتها أنها تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فتزيل الحاصل، وتمنع الواصل
ما أزعم العصمة لمن بلغ درجة العبودية، فإن الخطأ طبيعة الناس ولكن عباد الله الصالحين إذا أخطأوا مسحوا أخطاءهم بعبرات الندم حتى لا يبقوا لها أثرا
إذا تعارض على المكلف حقان، ولم يمكن الجمع بينهما؛ فلا بد من تقديم ما هو آكد في مقتضى الدليل
إن دين الفطرة لاوجود له في بلاد تحيا على التصنع والتكلف والمراءاة والكذب إنه عندما تنوسيت عمداً حقوق الله تبخرت فوراً حقوق الإنسان
جمال الروح يهوِّن عليك المصائب، وجمال النفس يسهِّل لك المطالب، وجمال العقل يحقِّق لك المكاسب
غلطة الرجل في المرأة لا تكون إلا من غلطة المرأة في نفسها
أمران لا يتغيران في إنسان: طبعه وشكله
الذهب والفضة, قد يكون شعاعهما في هذه الدنيا أضوأ من شمسها وقمرها، ولكنهما في نور النفس المؤمنة كحصاتين يأخذهما من تحت قدميه، ويذهب يزعم لك أنهما في قدر الشمس والقمر
إن الحرص على الانتفاع من أول اليوم يستتبع الرغبة القوية فى ألا يضيع سائره سدى
ربَّ من تخشاه اليوم يفرق منك غداً، وربَّ من تكبِّله بالأغلال اليوم يتحكم في مصيرك غداً
الحج شحنة روحية كبيرة يتزود بها المسلم؛ فتملأ جوانحه خشية وتقى لله، وعزمًا على طاعته، وندمًا على معصيته! وتغذي فيه عاطفة الحب لله ولرسول الله، ولمن عَزَّرُوه ونصروه واتبعوا النور الذي أُنزل معه، كما توقظ فيه مشاعر الأخوة لأبناء دينه في كل مكان، وتوقد في صدره شعلة الحماسة للإسلام
تحمل من الهموم ما لا يضنيك، وما لا ينسيك سلطان الله قضاءه وقدره في تصاريف الزمان