Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

فى اللسان آفتان عظيمتان إن خلص العبد من احدهما لم يخلص من الآخرة آفة الكلام وآفة السكوت

يعقوب الصبر في انتظار قميص يوسف؛ ليرتد بصيرا بعد أن أعماه الحزن طويلا! اللهم فرجا قريبا يجبر كسرنا لا تنسوا الدكتور خالد من صالح دعائكم

كان بعض السلف يقول: ما أجمل أن يجعل الفلاح فأسه مِسبحته! ويجعل النجار منشاره مسبحته، ويجعل الحداد مطرقته مسبحته وهكذا

ليس السعيد الذي دنياه تُسعِده إن السعيد الذي ينجو من النار

ولو فرض تعطيل فرض من فروض الكفايات لعم المأثم على الكافة على اختلاف الرتب والدرجات؛ فالقائم به كافٍ نفسه وكافة المخاطبين الحرج والعقاب، وآمل أفضل الثواب، ولا يهون قدر من يحل محل المسلمين أجمعين في لاقيام لمهم من مهمات الدين

طبيعة الرجل التجلد، فإذا خار فلأمر ما، وطبيعة المرأة الحنان، فإذا قست فلأمر ما

لله دَرُّ أهلنا في فلسطين! لسان حالهم مع قلة الناصر وضعف المعين: إنْ ابطأَتْ غارة الأرحام وابتعدَتْ فأقرب شيءٍ منا غارة الله يا غارة الله جِدِّي اليوم مسرعة في حلِّ عقدتنا يا غارة الله #الأقصى

نحن في حاجة إلى بناء الفكر السياسي المتكامل الذي ينطلق من تراثنا الحضاري التاريخي والذي لا ينسى حقيقة الإنسانية المعاصرة بما قدمته من منجزات

إنّ التدين الحق هو أن يقف الإنسان عند حدود ربه وإن الميزة الكبرى في رسالة الإسلام أنها تُعلِّم الناس التوسط والاعتدال، والوقوف عند حدود الله، حتى لا يَغلوا ولا يقصروا، فإن الغلو والتقصير مفسدان للدين، مفسدان للحياة، مفسدان لكل أمر

الولد مفطور على حبِّ التقليد، وأحب شيء إليه أن يقلِّد أباه ثم أمه، فانظر كيف يراك في البيت معه ومع أمه، وكيف يراك في المعاملة معه ومع الناس

الواجبات ليست على وزان واحد، كما أن المحرمات كذلك، فلا بد من الموازنة

إن الرجل لا يلتفت وراءه إلا بمقدار ما ينتفع به فى حاضره مستقبله

القرآن له سحر عجيب فى إحياء القلب وتحريك النفوس وعمارتها بالشوق لباريها جل وعلا

اللهم اجعلنا ممن إذا سمع ما أنزل إلى رسـولك تفـيض عيوننا بالدمع، اللهم اجعلنا ممن إذا تليت عليهم آيات الرحمن خروا سجداً وبكياً

قال أحمد بن أبي الحواري: "من عمل عملاً بلا اتباع سنة؛ فباطل عمله"

محبة الله تورث السلامة، ومحبة الناس تورث الندامة

الذي يجد للطهارة ماءين: سخن وبارد، فيتحرى البارد الشاق استعماله، ويترك الآخر، فهذا لم يعط النفس حقها الذي طلبه الشارع منه، وخالف دليل رفع الحرج

مَن كان على بيِّنةٍ من ربه، وبصيرةٍ من دينه؛ فلا مجال ولا مبرر لأن يتحير عقله، أو يرتاب قلبه، أو يتلعثم لسانه، أو يتردد عزمه، أمام أيِّ حُكمٍ أو مبدأٍ، أو قيمةٍ أو توجيهٍ جاء به القرآن

القراءة عنوان العلم ومفتاحه ومصباحه، وأول أمر إلهي نزل به القرآن: {اقْرَأْ}؛ وفيه أوضح دليل على مكانة العلم في الإسلام والعمل في الإسلام لابد أن يُبنى على العلم

إن تجدد الحياة ينبع قبل كل شىء من داخل النفس